دمشق وريفها:
ـ نفذ سلاح الجو في الجيش السوري سلسلة غارات على مواقع وتجمعات المسلحين في حوش المباركة ومعامل تل صوان، ورحبة الاشارة غرب حوش الفارة في الغوطة الشرقية في ريف دمشق وأوقع إصابات مؤكدة في صفوف المسلحين.
ـ تمت تسوية أوضاع نحو 250 شخصاً في إطار إتمام تنفيذ المرحلة الثالثة من مصالحة حي القدم في دمشق.
ـ وجهت تنسيقيات المسلحين اتهامات لـ “فيلق الرحمن” العامل في الغوطة الشرقية بريف دمشق بتلقي سلاح ودعم أمريكي، بعد ظهور صواريخ “التاو” في معاركه ضد داعش في القلمون الشرقي.
درعا وريفها:
ـ استهدفت مدفعية الجيش السوري مجموعة من المسلحين كانت تقوم بأعمال هندسية عند الجهة الشرقية لبلدة داعل في ريف درعا الشمالي موقعة بينهم إصابات محققة.
ـ دمر الجيش السوري مقر قيادة وتجمعاً للمجموعات المسلحة في مدينة بصرى الشام بريف درعا الشرقي.
ـ قُتل العديد من “قيادات” المسلحين إثر التفجير الانتحاري الذي استهدف اجتماعاً لهم في مخفر مدينة انخل في ريف درعا الشمالي، ويذكر أن منفذ الهجوم الإنتحاري طفل من تنظيم داعش يبلغ من العمر 15 عاماً.
ـ قُتل المسؤول العسكري “لفرقة الحمزة” المدعو “أبو الطيب” في الانفجار الذي نفذه انتحاري من تنظيم داعش في اجتماع ضم “قيادات عسكرية” من الفصائل المسلحة وجبهة النصرة بمدينة انخل في ريف درعا الشمالي.
السويداء وريفها:
ـ صادر الجيش السوري سيارة من نوع “فان” محملة بـ 60 أسطوانة غاز معدة للتهريب إلى تنظيم داعش في ريف السويداء.
دير الزور وريفها:
ـ استهدفت الطائرات الحربية السورية والروسية مواقع وتجمعات مسلحي تنظيم داعش في جبل الثردة جنوب مدينة دير الزور، ومحيط البانوراما وفي قرية الحلبية في الريف الشرقي لمحافظة دير الزور وأوقع مزيداً من الإصابات في صفوف مسلحي التنظيم.
ـ هرب “والي” تنظيم داعش في مدينة البوكمال بريف دير الزور الشرقي” السعودي محمد المرشد ” مع زوجته بعد سرقته آلاف الدولارات.
الرقة وريفها:
ـ قُتل وجُرح عدد من الأشخاص إثر انفجار آلية مفخخة لتنظيم داعش في بلدة “سلوك” في ريف الرقة الشمالي.
ـ قُتل عدد من مسلحي “قوات سوريا الديمقواطية” إثر انفجار عبوة ناسفة بسيارتهم زرعها مسلحو تنظيم داعش في قرية “الفاطسة” غرب بلدة عين عيسى في ريف الرقة الشمالي.
ـ استهدف الجيش التركي عدة مواقع تابعة لـ “قوات سوريا الديمقراطية” في مدينة تل أبيض في ريف الرقة الشمالي.
حلب وريفها:
ـ أُصيبت طفلة ووقعت أضرار مادية إثر سقوط قذيفة صاروخية مصدرها المجموعات المسلحة على مدرسة بحي المعري في مدينة حلب.
ـ انفجرت سيارة مفخخة كانت مركونة إلى جانب الطريق في محيط قرية “شمارخ” بريف حلب الشمالي على الحدود السورية التركية وأنباء أولية عن سقوط عدد من الإصابات.
ـ استعاد تنظيم داعش السيطرة على قرى “صندرة” و”تل عار شرقي” و”تل عار غربي” غرب بلدة الراعي بريف حلب الشمالي، بعد اشتباكات مع مسلحي “الجيش الحر” المدعوم تركياً.
ـ استنفر تنظيم داعش مقاتليه واستقدم “جند البغدادي” إلى بلدة “دابق ” في ريف حلب الشمالي بعد حشودات لمقاتلي ” الجيش الحر” المدعوم تركياً وإعلانهم الاستعداد للسيطرة على البلدة.
إدلب وريفها:
ـ اعتقل مسلحو “جند الأقصى” القائد العام لما يسمى ” جيش السنة” المدعو “أمجد البيطار” بالتعاون مع نائبه القائد العسكري لـ “جيش السنة ” المدعو ” أبو حيدر كعدة ” في مدينة إدلب. وقد تم الاعتقال بعد هجوم مسلحي “جند الأقصى” بالتنسيق مع “أبو حيدر كعدة ” على مقر البيطار حيث اندلعت اشتباكات أدت لإصابة عدد من القادة العسكريين في “جيش السنة” عرف منهم ” أبو هلال دروش”.
ـ اعلن عن تشكيل ما يسمى “جيش إدلب الحر” التابع لـ “الجيش الحر” بعد اندماج عدة فصائل منها ” الفرقة 13، الفرقة الشمالية ولواء صقور الجبل”.
ـ بارك أهالي مدينتي معرة النعمان وخان شيخون في ريف إدلب عودة “الجيش الحر” مما ينذر بعودة الخلافات إلى الواجهة بين الفصائل “الجهادية” و”الحر”.
ـ قُتل شخص برصاص عناصر الجيش التركي قرب معبر باب الهوى الحدودي مع تركيا في ريف إدلب الشمالي.
حماه وريفها:
ـ ظهرت بوادر توتر بين شرعي “جيش الفتح” الإرهابي السعودي الجنسية ” عبد الله المحيسني ” ومسلحي “جند الأقصى ” في ريف حماه الشمالي بعد توقيف أحد حواجز “الأقصى” موكب المحيسني ومنعه من دخول مناطق سيطر عليها “جند الأقصى” في ريف حماه الشمالي.
حمص وريفها:
ـ في إطار خطة المصالحات التي تقودها الحكومة السورية في حي الوعر في مدينة حمص باتجاه قرية الدار الكبيرة في ريف حمص الشمالي، تم اليوم إخراج الدفعة الأولى من مسلحي “حركة أحرار الشام” وجبهة النصرة وبعض الفصائل الأخرى وعددهم 125 مسلحاً و157 مدنياً من أهالي المسلحين.
المشهد المحلي:
ـ قال الرئيس السوري بشار الأسد في مقابلة له مع وكالة “أسوشيتد برس” الأمريكية إن الولايات المتحدة لا تمتلك الإرادة للعمل ضد النصرة وداعش وهي تستخدمها كأوراق في الملف السوري. وأكد الرئيس السوري أن غارات “التحالف” في دير الزور لم تكن حادثاً فالطائرات هاجمت مواقع الجيش السوري لمدة ساعة. وبخصوص قصف قافلة المساعدات في حلب أوضح الرئيس السوري أن الأمم المتحدة أعلنت أن استهداف القافلة قرب حلب ليس ناجماً عن غارة جوية، حيث أن القافلة كانت في مناطق الإرهابيين ويجب توجيه الاتهام لهم بقصفها.
ـ اعترف المرصد المعارض بمقتل 30 مسلحاً من مختلف الفصائل المسلحة وتنظيم داعش بنيران الجيش السوري في مناطق متفرقة من سوريا يوم أمس الأربعاء.
ـ أعلن فصيل “مجاهدو أشداء” في بيان له عن انشقاقه عن “حركة أحرار الشام” بسبب عدم ثقته بقيادة “الحركة” ولبعدها عما اسماه “الواقع”. كما أشار مسؤول الفصيل المدعو “أبو العبد” إلى “وجود توجه لدى فريق مؤثر في الحركة لإعاقة التوحد الذي يسعى له من اسماهم “طلاب العلم”.
المشهد الدولي:
ـ أكد نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي ريابكوف في حديث لوكالة “نوفوستي” أن موسكو تعتبر مسألة إقامة منطقة “حظر جوي” في سوريا أمراً غير مقبولاً على الإطلاق.
ـ أعلن مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة، فيتالي تشوركين، أن وزيري الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، والأميركي جون كيري، يواصلان المباحثات حول سوريا، وقد يلتقيان اليوم.
ـ أكدت وزارة الحرب الأمريكية معارضتها تبادل المعلومات الاستخباراتية حول الأوضاع في سوريا مع الجانب الروسي. وقال رئيس هيئة الأركان المشتركة الأمريكية، الجنرال جوزيف دانفورد، أمام أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي انه “لا يعتبر تبادل المعلومات الاستخباراتية مع روسيا فكرة جيدة”. كما أكد دانفورد بأن الرئيس السوري بشار الأسد عزز من موقفه خلال عام.
ـ أعلن نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي ريابكوف، أن الادارة الأميركية غير قادرة على تنفيذ وعودها لفصل المعارضة عن الإرهابيين في سوريا. كما أضاف ريابكوف بأن موسكو، لا تستبعد إمكانية أن تصبح حركة “أحرار الشام” و “جيش الإسلام” أهدافاً للقوات الفضائية الجوية الروسية مؤكداً أن الأولوية الرئيسية للتسوية في سوريا هي العملية السياسية.
ـ أعلنت الأمم المتحدة عن وصول قافلة مساعدات إنسانية إلى مدينة المعضمية المحاصرة في ريف دمشق وذلك بعد استئناف إرسال المساعدات إلى المناطق المحاصرة في سورية.
ـ قال المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم كالن إنّ بلاده ستعمل على إنشاء “حزام آمن” في شمال سوريا وتطهير تلك المناطق من المنظمات الإرهابية، عن طريق تقديم الدعم اللازم لفصائل “الجيش الحر”.
ـ أكد وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، أن تركيا وروسيا تعتزمان تعزيز التعاون بينهما والارتقاء به إلى مستوى أعلى مما كان عليه قبل حادثة إسقاط طائرة “سوخوي 24” الروسية.
ـ أکد الرئیس الإیراني حسن روحاني أنه لو کانت السعودیة ترنو إلی تحقیق أفق جدید فی تنمیتها وأمن المنطقة، فإنه علیها الكف عن مواصلة سیاساتها المثیرة للتفرقة وترویج ایدیولوجیة الكراهیة وانتهاك حقوق الجیران. وأشار الرئيس الإيراني إلی تشرد الملایین من أبناء الشعب السوري ومقتل وإصابة عشرات الآلاف منهم، وقال “لا شك أنه لو رست الإرادة علی وقف المسار الخطیر الجاري وسارت المنطقة فی طریق التنمیة والاستقرار فإنه ینبغي علی بعض دول المنطقة وقف قصفها للجیران ودعمها للجماعات التكفیریة الارهابیة”.
ـ أُصيب 6 أشخاص بجروح، إثر سقوط قذيفة صاروخية مصدرها الأراضي السورية، على مركز مدينة “كليس” جنوبي تركيا. فيما رد الجيش التركي بالمدفعية وراجمات الصواريخ على موقع لتنظيم داعش أُطلقت منه القذيفة.
المصدر: خاص