شجبت “جبهة العمل الإسلامي” في لبنان في بيان لها الجمعة “جريمة اغتيال مفتي دمشق وريفها الشيخ الشهيد محمد عدنان أفيوني”.
واكدت الجبهة أن “هذا العمل الإرهابي الدموي الجبان لن يثني العلماء المجاهدين والمخلصين عن قول كلمة الحق ومواجهة كل الأفكار والحملات الإرهابية التكفيرية والدخيلة على مجتمعاتنا والتي لا تمت إلى الدين الإسلامي الحنيف بصلة”.
وشددت الجبهة على “ضرورة محاربة الإرهاب التكفيري كما نحارب الإرهاب الصهيوني الغاشم المحتل لأرضنا ومقدساتنا”، وتوجهت بالتعازي لدار الإفتاء السورية ووزارة الأوقاف وعائلة الشيخ أفيوني ومحبيه.
المصدر: الوكالة الوطنية للاعلام