رأى الوزير السابق فايز شكر في تصريح “ان النزاعات السياسية تأخذ لبنان الى الرمق الاخير”، معتبراً ان “اطراف الصراع في لبنان على مختلف اتجاهاتهم غير قادرين على التوافق حيال اي حل يساعد على اخراج البلد من محنته”.
ودعا “الجميع ان يقرأوا الوضع في لبنان جيدا من دون الاستماع الى النصائح الخارجية”، لافتا الى ان “هناك من يطلق نيران الشرذمة والتقسيم حسب حركة الرياح الجانحة مع العواصف التي تحيط بالمنطقة”.
واكد شكر “ان العدوان الاميركي على مواقع الجيش السوري في دير الزور، كشف عن حجم التواطؤ والتنسيق بين المخطط الاستعماري لواشنطن والتنظيمات الارهابية التكفيرية الهادفة الى تفتيت وتقسيم سوريا العروبة”.