بحث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكروين هاتفيا الملف الليبي والوضع في منطقة الساحل مع نظيره الجزائري عبد المجيد تبون، وفقا لما أفاد به بيان لقصر الإيليزيه.
وأوضح البيان أن الرئيسين أعربا عن تضامنهما في وجه جائحة كورونا، وأكدا إرادتهما في العمل معا من أجل الاستقرار والسلم في المنطقة.
وأضاف البيان أن الطرفين اتفقا على العمل من أجل تحقيق علاقة وثيقة، وإعادة بعث تعاون ثنائي واعد في كافة المجالات.
يذكر أن وزارة الخارجية الجزائرية استدعت الشهر الماضي سفيرها لدى باريس للتشاور عقب بث قنوات تلفزيونية فرنسية “برامج تهاجم الشعب الجزائري ومؤسساته، بما في ذلك الجيش الوطني الشعبي”.
المصدر: وكالات