غرد النائب ابراهيم الموسوي على حسابه على “تويتر”: “سيظل 25 أيار يومنا الأجمل، عيد التحرير واستعادة الحرية والكرامة وصناعة المجد والعزة والنصر لكل لبناني وعربي، لكل مسلم ومسيحي، بل لكل إنسان حر أبي شريف، قاوم وجاهد وعاهد أن المقاومة ودم الشهداء يرسمان دوما بوصلة النصر ضد كل محتل وظالم. كل عام وأنتم والمقاومة وأهلها بألف خير”.
وغرّد رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي النائب السابق وليد جنبلاط عبر “تويتر”، وقال: “فوق كل الخلافات السياسية سيبقى يوم التحرير المحطة المشرقة والمزهرة بالأمل والصمود في تاريخ لبنان وتاريخ المواجهة مع إسرائيل”.

وغرد عضو اللقاء التشاوري النائب فيصل كرامي عبر “تويتر”: “يأتي عيد المقاومة والتحرير هذا العام ليحيي فينا الآمال بأن الشعب الذي قاوم ونجح في دحر الاحتلال الاسرائيلي عن ارضه هو شعب سيصمد ويقاوم ويدحر شيطان الفساد الذي يهدد استقراره واستقلاله ووجوده، وبهذه المناسبة اتقدم من كل اللبنانيين والعرب بالتهنئة، ومن المقاومين بالشكر والامتنان”.

وقال رئيس الحكومة السابق نجيب ميقاتي عبر “تويتر”: “في هذا اليوم الذي نحتفل فيه بتحرير أرض الجنوب من الاحتلال الاسرائيلي، نتقدم بالتهنئة من جميع اللبنانيين، ونشدد على أن تضامننا ووحدتنا كفيلان بحفظ حقوقنا في مياهنا وأرضنا وثرواتنا البحرية. كل عيد وانتم بخير”.

وأكدت هيئة أبناء العرقوب ومزارع شبعا أن “فرحة التحرير لا تكتمل الا باستعادة مزارع شبعا وتلال كفرشوبا والغجر”، مطالبة الطبقة الحاكمة “بوضع ملف هذه القضية في سلم الأولويات”.
وهنأت الهيئة، في بيان، “الشعب اللبناني والجيش والمقاومة بالذكرى التاسعة عشرة لتحرير معظم الاراضي اللبنانية من رجس الاحتلال الصهيوني وعملائه”، وحيت “دماء الشهداء والجرحى الزكية والطاهرة التي روت أرض الجنوب والبقاع الغربي والعرقوب، وكذلك ملاحم الصمود التي سطرها الأهالي في انتفاضاتهم المستمرة ورفضهم التطبيع مع العدو الصهيوني أو التعامل معه ومع افرازاته العميلة واسقاطهم اداراته المدنية”.

وهنأ رئيس حركة الإصلاح والوحدة الشيخ ماهر عبدالرزاق اللبنانيين عامة بذكرى المقاومة والتحرير كما توجه بتهنئة خاصة للأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله”.
وأكد “ان الخامس والعشرين من أيار سيبقى رمزا لمقاومة العدو الصهيوني وسيشكل محطة تاريخية في أرشيف الشعوب المقاومة ونتذكر دماء شهدائنا الزكية والتي بذلت في سبيل الله اولا ثم في سبيل ان ينعم اللبنانيون خصوصا وكل العرب والمسلمين بثمرة النصر الذي جلب الحرية للأمة العربية والإسلامية”.

ورأى عضو كتلة “التنمية والتحرير” النائب علي عسيران في تصريح ان “عيد المقاومة والتحرير الذي يحتفل به لبنان اليوم مع جميع اللبنانيين هو عيد الاحرار الذين أحيوا الوطن، وهذا العيد لم يكن لولا اجتماع اللبنانيين تحت لواء الوحدة الوطنية والاتفاق على كلمة واحدة موحدة، وبالاجماع على اعادة اراضيهم المحتلة من قبل العدو الاسرائيلي”  موجها التحية “لصانعي العيد بالدماء والتضحيات وهم الجيش والشعب والمقاومة”.

ووجه النائب مصطفى حسين  “تحية لكل مقاوم ومقاومة. لكل من ضحى وإستبسل لينجز التحرير”. وقال “في عيد المقاومة والتحرير نذكر بأن التمسك بالحق أمضى من الإذعان والتطبيع، والمقاومة هي الحل الوحيد لإستعادة الأرض ودحر الاحتلال واعادة الكرامة و 25 ايار يشهد”.

وقال النائب السابق أمل ابو زيد عبر “تويتر”،  “في عيد المقاومة والتحرير نتذكر كيف ان إرادة شعب مصمم على العيش بحرية وكرامة وأمان على ارضه يمكنها ان تنتصر على أسطورة أقوى جيش. إن ذكرى 25 ايار تحفزنا للحفاظ على هذا الانجاز التاريخي بروح التكاتف بين اللبنانيين وعلى تأكيد حقنا في لبنان بسيادتنا على كامل ترابنا ومياهنا بحمى جيشنا وايمان مقاومتنا وعزيمة شعبنا”.

وغرد الوزير والنائب السابق بطرس حرب عبر حسابه في “تويتر”: “‏لا بد من تجديد احترام تضحيات من سقط لتحرير الجنوب من الاحتلال الاسرائيلي، وهو إنجاز عظيم، إلا أنني أسأل متى ستتحرر عقولنا من عبودية السلطة والمال والمصالح الخاصة ويتكرس ولاء اللبنانيين لوطنهم فقط، ويعود لبنان دولة الاخلاق والقيم والحق وقطعة السما التي غناها وديع الصافي؟”.

المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام