كشف رئيس المركز الروسي للمصالحة في سوريا، فيكتور كوبتشيشين، انه في الفترة من 14 إلى 27 آذار/مارس، كانت أجهزة المخابرات البلجيكية تصور تسجيلات الضربات الجوية الروسية على مخازن أسلحة الإرهابيين لاتهام روسيا لاحقا باستخدام سلاح كيميائي.
وقال كوبتشيشين : ” في الفترة من 14 إلى 27 آذار/مارس 2019، قام ممثلو أجهزة الاستخبارات البلجيكية بتسجيل الضربات الجوية بالفيديو، التي نفذها سلاح الجو الروسي على مستودعات الذخيرة وأماكن تجمع طائرات بدون طيار تابعة لمسلحي الجماعات الإرهابية على أراضي منطقة خفض تصعيد في إدلب، من أجل استخدامها لاحقًا “كدليل” على استخدام الأسلحة الكيميائية “.
المصدر: وكالة سبوتنيك الروسية