رأى النائب ميشال موسى، في تصريح، أن “العملية الارهابية في نيوزيلندا تؤكد أن الارهاب لا دين له ولا طائفة، بل هو إجرام معولم لا هدف له سوى الفتك بالأبرياء وانتهاك المحرمات ومحاولة إحداث فتن واضطرابات في كل مكان”.
وشدد على ضرورة “تعميم ثقافة حوار الحضارات والسلام بين الشعوب”، معتبرا أن “مكافحة الارهاب ينبغي ألا تقتصر على الجانب الأمني، بل ينبغي ان تتعداه إلى عمل دولي شامل على الصعد المختلفة، الاقتصادية والمالية والانمائية والثقافية، إضافة إلى معالجة التوترات الاقليمية ومنح الشعوب حقوقها المشروعة، وفي مقدمها الشعب الفلسطيني”.
المصدر: الوكالة الوطنية للاعلام