أعلن صندوق التأمين على الودائع التركية اليوم أنَّ أنقرة علقت نشاطات بنك آسيا الإسلامي بصفة موقتة، بعدما لم يجتذب مزاد لبيع المصرف أي عروض.
وأسس بنك آسيا أتباع لرجل الدين فتح الله غولن المقيم في الولايات المتحدة، وهو واحد من أكثر من 20 شركة مرتبطة بغولن، ومن بينها بعض وسائل الإعلام المعارضة التي طالتها حملة حكومية.
وتحمّل تركيا أتباع غولن مسؤولية القيام بمحاولة انقلاب فاشلة الجمعة الماضي.
المصدر: رويترز