وأجرى باحثون بالمعاهد الوطنية الأميركية للصحة تلك الدراسة التي نشرت بمجلة الجمعية الطبية الأميركية (Journal of the American Medical Association).
والنظام الغذائي -وفق الباحثين- أحد العوامل الرئيسية التي تسهم في زيادة خطر ارتفاع ضغط الدم.
وللوصول إلى نتائج الدراسة، تابع الباحثون العادات الغذائية لـ 6897 شخصًا تزيد أعمارهم على 45 عامًا، على مدى 10 سنوات.
وبحث الفريق عوامل الخطر المرتبطة باحتمالات تطور الإصابة بارتفاع ضغط الدم لدى المشاركين بالدراسة.
ووجد الباحثون أنه بالنسبة لكل من الرجال والنساء، زاد النظام الغذائي -المكون من كميات كبيرة من الأطعمة المقلية والمعالجة والمشروبات المحلاة بالسكر- من فرص الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
واللحوم المصنعة من قائمة الأطعمة المعالجة، وهي عبارة عن لحوم خضعت لمعالجة بهدف تمديد فترة صلاحيتها أو تغيير مذاقها عن طريق تدخينها أو تحسينها أو تمليحها أو إضافة مواد حافظة.
وقالت قائد فريق البحث كلوديا موي إن الدراسة “كشفت أن التغيرات المحتملة في نمط الحياة يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم الذي يؤدي إلى السكتة الدماغية وأمراض القلب”.
وأضافت موي أن أفضل طريقة لعلاج ارتفاع ضغط الدم هي منع حدوثه في المقام الأول باتباع نهج غذاء صحي، والابتعاد عن الأطعمة المقلية والمعالجة والمشروبات المحلاة، وعدم الإكثار من تناول الملح.
أفادت دراسة طبية أميركية حديثة أن النظام الغذائي الغني بالأطعمة المقلية والمعالجة مرتبط بارتفاع ضغط الدم لدى الأشخاص.
وأجرى باحثون بالمعاهد الوطنية الأميركية للصحة تلك الدراسة التي نشرت بمجلة الجمعية الطبية الأميركية (Journal of the American Medical Association).
والنظام الغذائي -وفق الباحثين- أحد العوامل الرئيسية التي تسهم في زيادة خطر ارتفاع ضغط الدم.
وللوصول إلى نتائج الدراسة، تابع الباحثون العادات الغذائية لـ 6897 شخصًا تزيد أعمارهم على 45 عامًا، على مدى 10 سنوات.
وبحث الفريق عوامل الخطر المرتبطة باحتمالات تطور الإصابة بارتفاع ضغط الدم لدى المشاركين بالدراسة.
ووجد الباحثون أنه بالنسبة لكل من الرجال والنساء، زاد النظام الغذائي -المكون من كميات كبيرة من الأطعمة المقلية والمعالجة والمشروبات المحلاة بالسكر- من فرص الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
واللحوم المصنعة من قائمة الأطعمة المعالجة، وهي عبارة عن لحوم خضعت لمعالجة بهدف تمديد فترة صلاحيتها أو تغيير مذاقها عن طريق تدخينها أو تحسينها أو تمليحها أو إضافة مواد حافظة.
وقالت قائد فريق البحث كلوديا موي إن الدراسة “كشفت أن التغيرات المحتملة في نمط الحياة يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم الذي يؤدي إلى السكتة الدماغية وأمراض القلب”.
وأضافت موي أن أفضل طريقة لعلاج ارتفاع ضغط الدم هي منع حدوثه في المقام الأول باتباع نهج غذاء صحي، والابتعاد عن الأطعمة المقلية والمعالجة والمشروبات المحلاة، وعدم الإكثار من تناول الملح.
كشف باحثون عن طريقة جديدة، لتحليل صور الأشعة المقطعية، يمكنها التنبؤ بخطر الإصابة بنوبة قلبية قبل حدوثها بسنوات.
وتستخدم التكنولوجيا، التي طورتها فرق عمل من جامعة أوكسفورد ومؤسسات في ألمانيا والولايات المتحدة، نظم حلول حسابية لفحص الدهون المحيطة بالشرايين التاجية وفق ما يظهرها تصوير القلب بالأشعة المقطعية، وفقا لـ”رويترز”.
وتتغير هذه الدهون عند التهاب أي شريان، مما يجعلها نظام إنذار مبكر لنحو 30% من الأزمات القلبية وفق ما يعتقده الباحثون.
وقال شارالامبوس أنطونياديس، أستاذ أمراض القلب والأوعية الدموية في أكسفورد لـ”رويترز”: “إذا استطعت رصد الالتهاب في الشرايين حينها تستطيع معرفة أي شريان… سيسبب أزمة قلبية”.
وأضاف: “بهذه التقنية الجديدة التي لدينا يمكننا تحقيق هذا بتحليل الأشعة المقطعية البسيطة”.
وتنجم معظم النوبات القلبية عن ترسبات دهنية داخل الشريان، مما يعيق تدفق الدم.
وفي الوقت الراهن، تكشف الأشعة المقطعية للأطباء متى يصبح الشريان ضيقا بسبب الترسبات.
وباستخدام التقنية الجديدة، التي يأمل الباحثون أن تنال موافقة الجهات الرقابية على جانبي المحيط الأطلسي في غضون عام، سيستطيع الأطباء تحديد الشرايين المعرضة للضيق.
وتعد أمراض القلب والسكتات الدماغية أكبر سببين للوفيات على مستوى العالم.
المصدر: وكالة الاناضول