أكدت “حركة الناصريين المستقلين- المرابطون” في لبنان في بيان لها الاحد بمناسبة الذكرى 36 على ارتكاب مجزرة صبرا وشاتيلا “اننا نحن كمناضلين من أجل فلسطين سنبقى اولياء هذا الدم”.
وقالت الحركة إن “هذه المجزرة هي استمرار لسياسة الإرهاب اليهودي الذي بدأ منذ مجزرة دير ياسين والقبية وغزة وغيرها من تاريخهم الأسود، وأن لتحرير فلسطين كل فلسطين وقدسها الشريف طريق واحد هو طريق البندقية والكفاح المسلح”.
وتوجهت الحركة “بالتحية إلى أهلنا المقاومين على أرض فلسطين جليلا وضفة وغزة وأراضي ال48 الذين يبدعون في الاستمرار بالمقاومة، كما نتوجه أيضا إلى أسرانا في زنازين الحرية بالتقدير والاحترام الكامل لجهادهم في ادارة الانتفاضات من داخل السجون، والمجد والخلود لشهدائنا الأبطال”.
المصدر: الوكالة الوطنية للاعلام