دانت حركة امل في بيان بشدة “التفجيرات الانتحارية الارهابية التي طالت بلدة القاع التي اعتبرها الامام السيد موسى الصدر جزءا من بيته واهلها في قلبه ووجدانه”.
وأكدت أن “هذا العمل الارهابي التكفيري يستهدف الوطن ويطال كل المواطنين مما يستدعي من اللبنانيين جميعا في هذه اللحظة المصيرية تعزيز وحدتهم الوطنية والالتفاف حول جيشهم الوطني لحفظ لبنان واستقراره وصيانة سلمه الاهلي”.
وختم البيان “بتقديم أحر التعازي بالشهداء والدعاء بالشفاء للجرحى”.