دعت حركة “الأمة” إلى “الخروج من حال المراوحة في نفس المكان في التشكيل الحكومي”.
ورأت في بيان أن “التدخلات الخليجية، وخصوصا السعودية، لم تعد خافية على أحد، وهي السبب في رفع بعض الجهات السياسية المعروفة الهوية لسقفها ومطالبتها بحصص وزارية أكبر من أحجامها، وافتعال العقد الداخلية”.
وأشارت الحركة في بيان الى أن “المطالب الأميركية والغربية والخليجية باتت معروفة ومفضوحة، وهدفها التأخير في تشكيل الحكومة، مما يشكل استهدافا للعهد ومصالح الناس، في وقت تتزايد الأزمة الاقتصادية والاجتماعية”، منبهة من “هذه المحاولات المكشوفة التي تهدف إلى تقويض نتائج الانتخابات النيابية من خلال نفخ الحصص في الحكومة العتيدة”.
المصدر: الوكالة الوطنية للاعلام