قالت الوكالة الدولية للطاقة إن زيادة إمدادات النفط العالمية، رغم قيام السعودية وروسيا برفع الإنتاج، قد تواجه ضغوطا مع تعرقل العمليات لدى منتجين آخرين.
ورحبت الوكالة، في تقريرها لشهر يوليو، بالاتفاق الشهر الماضي بين منظمة “أوبك” وروسيا على زيادة الإنتاج بهدف خفض الأسعار بعد وصولها مستويات قياسية، لكنها أشارت إلى توقف الإمدادات في ليبيا بعد عدد من الهجمات على البنى التحتية.
كذلك لفتت إلى استمرار الاضطرابات في فنزويلا، وتراجع الصادرات الإيرانية عقب انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي المبرم مع طهران في 2015.
وقالت الوكالة إن “الحالات العديدة لتعرقل العمليات تذكرنا بالضغط على معروض النفط العالمي”.
وأضافت أن “المشكلة ستتفاقم مع زيادة إنتاج دول الخليج وروسيا، ورغم الترحيب بذلك، فإنها تأتي على حساب القدرة الاحتياطية العالمية، التي يمكن أن تبلغ الحد الأقصى”.
ويأتي تقرير الوكالة في أعقاب استئناف ليبيا صادراتها النفطية من حقولها الشرقية، ورغم ذلك لا تزال الوكالة قلقة إزاء مستقبل معروض النفط. وما يثير قلق الوكالة أيضا الاضطرابات المستمرة في فنزويلا، والتي تسببت في تدهور إنتاج عملاق النفط في أمريكا اللاتينية خلال الأسابيع الأخيرة.
وفيما لم تشعر ايران بتأثير العقوبات الأمريكية، تخشى الوكالة من احتمال “انخفاض بأكثر من 1.2 مليون برميل يوميا في إنتاجها، والذي سجل خلال الجولة السابقة من العقوبات”.
والعراق، الذي بدوره يشهد اضطرابات، لا يملك أيضا قدرة احتياطية مما يترك الدور الأكبر في رفع إنتاج أوبك إلى السعودية والإمارات والكويت.
وقالت الوكالة “لا نرى أي مؤشر على زيادة الإنتاج في أماكن أخرى من شأنه تهدئة المخاوف من ندرة المعروض في السوق”.
قالت الوكالة الدولية للطاقة إن زيادة إمدادات النفط العالمية، رغم قيام السعودية وروسيا برفع الإنتاج، قد تواجه ضغوطا مع تعرقل العمليات لدى منتجين آخرين.
ورحبت الوكالة، في تقريرها لشهر يوليو، بالاتفاق الشهر الماضي بين منظمة “أوبك” وروسيا على زيادة الإنتاج بهدف خفض الأسعار بعد وصولها مستويات قياسية، لكنها أشارت إلى توقف الإمدادات في ليبيا بعد عدد من الهجمات على البنى التحتية.الطاقة الدولية تحذر من “خطر” في سوق النفط
قالت الوكالة الدولية للطاقة إن زيادة إمدادات النفط العالمية، رغم قيام السعودية وروسيا برفع الإنتاج، قد تواجه ضغوطا مع تعرقل العمليات لدى منتجين آخرين.
ورحبت الوكالة، في تقريرها لشهر يوليو، بالاتفاق الشهر الماضي بين منظمة “أوبك” وروسيا على زيادة الإنتاج بهدف خفض الأسعار بعد وصولها مستويات قياسية، لكنها أشارت إلى توقف الإمدادات في ليبيا بعد عدد من الهجمات على البنى التحتية.
كذلك لفتت إلى استمرار الاضطرابات في فنزويلا، وتراجع الصادرات الإيرانية عقب انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي المبرم مع طهران في 2015.
وقالت الوكالة إن “الحالات العديدة لتعرقل العمليات تذكرنا بالضغط على معروض النفط العالمي”.
وأضافت أن “المشكلة ستتفاقم مع زيادة إنتاج دول الخليج وروسيا، ورغم الترحيب بذلك، فإنها تأتي على حساب القدرة الاحتياطية العالمية، التي يمكن أن تبلغ الحد الأقصى”.
ويأتي تقرير الوكالة في أعقاب استئناف ليبيا صادراتها النفطية من حقولها الشرقية، ورغم ذلك لا تزال الوكالة قلقة إزاء مستقبل معروض النفط. وما يثير قلق الوكالة أيضا الاضطرابات المستمرة في فنزويلا، والتي تسببت في تدهور إنتاج عملاق النفط في أمريكا اللاتينية خلال الأسابيع الأخيرة.
وفيما لم تشعر ايران بتأثير العقوبات الأمريكية، تخشى الوكالة من احتمال “انخفاض بأكثر من 1.2 مليون برميل يوميا في إنتاجها، والذي سجل خلال الجولة السابقة من العقوبات”.
والعراق، الذي بدوره يشهد اضطرابات، لا يملك أيضا قدرة احتياطية مما يترك الدور الأكبر في رفع إنتاج أوبك إلى السعودية والإمارات والكويت.
وقالت الوكالة “لا نرى أي مؤشر على زيادة الإنتاج في أماكن أخرى من شأنه تهدئة المخاوف من ندرة المعروض في السوق”.
كذلك لفتت إلى استمرار الاضطرابات في فنزويلا، وتراجع الصادرات الإيرانية عقب انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي المبرم مع طهران في 2015.
وقالت الوكالة إن “الحالات العديدة لتعرقل العمليات تذكرنا بالضغط على معروض النفط العالمي”.
وأضافت أن “المشكلة ستتفاقم مع زيادة إنتاج دول الخليج وروسيا، ورغم الترحيب بذلك، فإنها تأتي على حساب القدرة الاحتياطية العالمية، التي يمكن أن تبلغ الحد الأقصى”.
ويأتي تقرير الوكالة في أعقاب استئناف ليبيا صادراتها النفطية من حقولها الشرقية، ورغم ذلك لا تزال الوكالة قلقة إزاء مستقبل معروض النفط. وما يثير قلق الوكالة أيضا الاضطرابات المستمرة في فنزويلا، والتي تسببت في تدهور إنتاج عملاق النفط في أمريكا اللاتينية خلال الأسابيع الأخيرة.
وفيما لم تشعر ايران بتأثير العقوبات الأمريكية، تخشى الوكالة من احتمال “انخفاض بأكثر من 1.2 مليون برميل يوميا في إنتاجها، والذي سجل خلال الجولة السابقة من العقوبات”.
والعراق، الذي بدوره يشهد اضطرابات، لا يملك أيضا قدرة احتياطية مما يترك الدور الأكبر في رفع إنتاج أوبك إلى السعودية والإمارات والكويت.
وقالت الوكالة “لا نرى أي مؤشر على زيادة الإنتاج في أماكن أخرى من شأنه تهدئة المخاوف من ندرة المعروض في السوق”.
المصدر: روسيا اليوم