قالت “هيومن رايتس ووتش” إن نشطاء يعملون للكشف عن مقابر جماعية شمال شرق سوريا، التي كانت تحت سيطرة تنظيم داعش يحتاجون للمساعدة التقنية لحفظ الأدلة على الجرائم والتعرف على الرفات، مع وجود عدد غير معروف من المقابر الجماعية في مدينة الرقة والمناطق المحيطة بها، وآلاف الجثث التي لم تُستخرج بعد.
وأضافت مديرة قسم الطوارئ بالنيابة في “هيومن رايتس ووتش”، برايانكا موتابارثي، أنه في مدينة الرقة 9 مقابر جماعية على الأقل، في كل منها عشرات الجثث إن لم تكن المئات، مما يجعل استخراج الجثث مهمة غير سهلة دون المساعدة التقنية اللازمة.
المصدر: انترنت