درعا وريفها:
ـ قُتل 7 مسلحين من المجموعات المرتبطة بداعش إثر هجوم شنّته فصائل “الجيش الحر” على أحد مواقعهم على أطراف بلدة حيط بريف درعا الغربي، كما دارت اشتباكات بين الطرفين عند أطراف بلدات جلين وعدوان وتل عشترة، بالتزامن مع قصف فصائل “الجيش الحر” بالقذائف المدفعية مواقع المجموعات في المنطقة.
الحسكة وريفها:
ـ قُتل 4 مسلحين من “قسد” جراء انفجار عبوة ناسفة بهم زرعها مجهولون بالقرب من قرية تل خنزير جنوب شرق مدينة رأس العين بريف الحسكة الشمالي الغربي.
حلب وريفها:
ـ قُتل 4 اشخاص بينهم طفل وأُصيب عدد آخر جراء انفجار دراجة نارية مفخخة قرب كراج مدينة جرابلس بريف حلب الشمالي الشرقي.
ـ قطعت “هيئة تحرير الشام” الطرق المؤدية إلى بلدة كفر حمرة في ريف حلب الشمالي الغربي وسط استقدامها تعزيزات عسكرية تمهيداً لاقتحامها بعد طردها منها يوم أمس، من قبل المدنيين، على خلفية اشكال أمنى بين مسلح لـ “الهيئة” واخر مما يسمى بـ “الشرطة” التابعة لـ “المجلس المحلي” للبلدة.
ـ دارت اشتباكات بين فصائل “الجيش الحر” المدعومة تركياً وخليّة تابعة لـ “الوحدات الكردية” في أحراش قرية “قورت قولاق” جنوب غرب بلدة شران شمال شرق عفرين بريف حلب الشمالي الغربي ليلة أمس، أسفرت عن مقتل جميع مسلحي الخليّة.
إدلب وريفها:
ـ قُتل وأُصيب عشرات الأشخاص جراء انفجار سيارة مفخخة بحي الميدان في مدينة اريحا بريف إدلب الجنوبي.
المشهد الدولي:
ـ وجه رئيس جمهورية أوسيتيا الجنوبية، أناتولي بيبيلوف، دعوة رسمية إلى الرئيس السوري، بشار الأسد، عبر السفارة السورية في موسكو، لزيارة الجمهورية، تأتي هذه الدعوة بعد أيام من اعتراف سوريا باستقلال جمهوريتي بخازيا وأوسيتيا الجنوبية الواقعتين في جنوب القوقاز.
ـ ناقش وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو مع “وزير الدفاع الإسرائيلي”، افيغدور ليبرمان في موسكو، الوضع في منطقة خفض التصعيد على الحدود السورية الأردنية، وقال شويغو إنه تسره إمكانية مناقشة القضايا الحيوية والهامة حول التسوية السورية، وذكر أن هناك العديد من المسائل التي من الضروري بحثها، ويجب أن نناقش كل المسائل المتعلقة بالعمل على الحدود وفي المنطقة الجنوبية لخفض التصعيد.
ـ قال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، إن الولايات المتحدة تدعم تنظيم “ي ب ك” في سوريا، وأضاف أن بلاده تعمل جاهدة من أجل إثناء الولايات المتحدة عن التمادي في خطأ التعاون مع التنظيم المذكور، وذكر أنَّ الدول التي تقول إنها تحارب الإرهاب، وتتعاون في الوقت ذاته مع التنظيمات الإرهابية، تتناقض مع نفسها.
وشدد على أن واشنطن بما تمارسه في هذا الشأن تواجه خطر فقد حليف ودولة مهمة مثلنا، وهذا يعتبر خسارة بالنسبة للولايات المتحدة، وكافة الحلفاء.
المصدر: الاعلام الحربي