درعا وريفها:

– دارت اشتباكات بين فصائل “الجيش الحر” والمجموعات المرتبطة بداعش عند أطراف بلدتي حيط والشيخ سعد بريف درعا الغربي.

الحسكة وريفها:

ـ حفرت “الوحدات الكردية” مزيداً من الأنفاق قرب صوامع مدينة رأس العين على الحدود السورية _التركية بريف الحسكة الشمالي الغربي.

الرقة وريفها:

– عُثرَ على جثث8 أشخاص في مدينة الرقة كانوا قد قُتلوا نتيجة قصف سابق لـ “التحالف الدولي” أثناء سيطرة داعش على المدينة.

إدلب وريفها:

– أُصيبَ مسلحان من “جيش إدلب الحر” جراء انفجار عبوة ناسفة على أحد حواجزهم في مدينة خان شيخون بريف إدلب الجنوبي.
– انفجرت عبوة ناسفة قرب مدينة بنش في ريف إدلب الشمالي الشرقي، كما انفجرت عبوة ناسفة في مدينة الدانا بالريف الشمالي لإدلب، دون ورود معلومات عن إصابات.
– أعلن كل من “المجلس العسكري” و”مجلس الإدارة المحلية” في قرية حزارين بريف إدلب الجنوبي، أن القرية لا تتبع لأي فصيل مسلح وأن الجهة المخولة بإدارة القرية هي “مجلس قرية حزارين”.

حلب وريفها:

– دارت اشتباكات بين فصائل “الجيش الحر” المدعومة تركياً وخلية تابعة لـ “الوحدات الكردية” على الطريق الواصل بين مدينة عفرين وبلدة معبطلي في ريف حلب الشمالي الغربي، أسفرت عن وقوع إصابات في صفوف الطرفين، بالإضافة إلى أسر أحد مسلحي “الخلية”.

المشهد الدولي:

– أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أن مهمة روسيا في سوريا لم تنته بعد، مشيراً إلى أن التواجد العسكري الروسي في سوريا سيظل ما دامت هناك حاجة لذلك من قبل السلطات الشرعية والشعب السوري الصديق.

– قال مبعوث الرئيس الروسي الخاص إلى سوريا، ألكسندر لافرينتييف، إن موعد اجتماع المشاركين في اللجنة الدستورية للعمل على القانون الأساسي لسوريا لم يتحدد بعد.
وأشار الدبلوماسي الروسي إلى أنه يعتزم خلال اللقاء المقبل مع المبعوث الأممي إلى سوريا، ستيفان دي ميستورا، مناقشة عمل اللجنة الدستورية.

– اعتبر عضو لجنة الشؤون الدولية في مجلس الاتحاد الروسي، أوليغ موروزوف، أن كل الأسس موجودة لنقل الوضع في سوريا إلى اتجاه التسوية السياسية السلمية، وقال إن “فكرة عملية التسوية السلمية بالذات، تكمن في أساس سياستنا بالعلاقة مع سوريا”. موضحاً، أن الأسس الرئيسية للانتقال إلى العملية السياسية في سوريا، متواجدة حالياً بحدها الأقصى: “السلطات الشرعية تسيطر إلى حد كبير من البلاد، وتم القضاء على بؤر الإرهابيين بشكل كامل عملياً”.

– ناقش الرئيس التركي رجب اردوغان والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، خلال اتصال هاتفي، الوضع في فلسطين وسوريا، وشددا على ضرورة إبداء المجتمع الدولي رد فعل أقوى حيال وحشية “إسرائيل” في قطاع غزة، بحسب ما ذكرت مصادر في الرئاسة التركية.

-أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ناقش مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، الوضع حول إيران وسوريا وكوريا الشمالية.

-أفادت شبكة “سي .بي .إس نيوز” أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سحبت كل مساعداتها من شمال غرب سوريا. وأن ذلك يأتي كخطوة لإظهار أن الولايات المتحدة تعتزم الانسحاب من سوريا سريعاً بمجرد إلحاق الهزيمة الكاملة بتنظيم داعش.
وأضافت الشبكة أن القرار اتخذ خلال الأسابيع القليلة الماضية بعد أن طلب الرئيس ترامب مراجعة لكل المساعدات الأمريكية لسوريا.

المصدر: الاعلام الحربي