إستنكر رئيس المجلس العام الماروني الوزير السابق وديع الخازن العدوان الثلاثي على سوريا، فإعتبره خرقا فاضحا لسيادة دولة عضوا في الأمم المتحدة وتجاوزا لصلاحيات مجلس الأمن. وبرغم أن هذه العملية المستعجلة والمستنكرة جاءت إنقاذا لماء الوجه الأميركي، إلا أنها تشكل تمهيدا لتطورات لاحقة ضاغطة قد تخرج عن السيطرة والإحتواء. وهذا ما أكد عليه ألامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله عندما دان الحجج الواهية التي رافقت إجتياج العراق”.
المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام