أبرز أسرار الصحف اللبنانية الصادرة اليوم الجمعة 13-04-2018
النهار
• رفضت رابطة المجالس الاقتصادية والاجتماعية العربية استقالة رئيسها روجيه نسناس ودعته الى إكمال مهمته الى حين انتهاء ولايته.
• يلتزم موظفون الصمت الانتخابي لخوفهم من تفسير كلامهم بطريقة سيئة ونقله الى المرشّح صاحب المؤسسات التي يعملون بها كي لا يصار الى الانتقام منهم لاحقاً.
• يشكو أهالي بيروت ممن قصدوا مرشحاً بارزاً في الدائرة الثانية أنه حوّلهم الى مخزن للحصص الغذائية عندما طلبوا إليه مساعدات مالية.
الجمهورية
• تبيّن أن تخفيض وزير مرشح للإنتخابات عدد الموظفين في وزارته إنما كان لتعيين بديلاً عنهم من خطّه السياسي ولأغراض إنتخابية.
• لاقى أحد النواب المسيحيّين الذي يرأس لجنة برلمانية هجوماً شرساً من القواعد الشعبية لأنه وافق على تمرّير مادة قانونية تضرب الوجود المسيحي في لبنان من دون أن يقوم بعمله.
• لاحظت أوساط متابعة للماكينات الإنتخابية أن الصوت التفضيلي عند أحد التيارات بدأ بتسعيرة الألف دولار وهو مستمر صعوداً في بعض المناطق.
المستقبل
• يقال إنّ مسؤولين أمميين وجّهوا جملة من الرسائل والنصائح إلى المعنيين في بيروت بضرورة تحييد لبنان عن “خط النار” السوري والنأي به عن أي مغامرة غير محسوبة العواقب في خضم احتدام الصراع بين الدول العظمى على الساحة الإقليمية.
اللواء
• تتغيّر اتجاهات القرار في البيت الأبيض في ضوء تقارير مجلس الأمن القومي، وحسابات المواجهة، في ضوء الإنذار الروسي، والابتعاد الأوروبي عن المواجهة؟
• يعتبر رؤساء اللوائح الكبرى مسألة الفوز والخسارة بمثابة مسألة شخصية تتعلق “بالضمائر السياسية” لكل منهم؟!
• توقع قطب سياسي في مجلسه الخاص، ألّا تمر مسألة إعادة انتخاب الرئيس نبيه برّي رئيساً للمجلس النيابي بسهولة!
البناء
• ذكرت أوساط بقاعية أنّ مرشحين مناوئين للائحة “الأمل والوفاء” في دائرة بعلبك – الهرمل، ينفقون أموالاً طائلة في حملاتهم الانتخابية ويحاولون إغراء الناخبين بأمور عديدة من أجل الاقتراع لهم، لكنهم فوجئوا برفض شعبي واسع للإغراءات باعتبار أنّ معظم أبناء تلك الدائرة حسم خياره منذ سنوات طويلة بالوقوف إلى جانب المقاومة في الظروف والاستحقاقات كلها.
• تحدث مواقع أميركية عائدة لكبريات وسائل الإعلام عن تراجع في حجم الضخ الإعلامي الآتي من المراكز القيادية في الدولة تحت عنوان التمهيد للضربة الأميركية على سورية وأنّ توجيها باستبدال التعبئة لصالح الضربة العسكرية بنفي اتخاذ القرار النهائي والعودة للحديث عن أولوية التحقق من الحادث الكيميائي والمسؤوليات فيه من جهة واهتمام الرئيس الأميركي بالشأن الداخلي كأولوية من جهة مقابلة ورفعت المواقع من تقدير حجم المخاطر الناجمة عن المواجهة مع روسيا كنتيجة متوقعة لأيّ عمل عسكري.
المصدر: صحف