أبرز أسرار الصحف اللبنانية الصادرة اليوم الخميس 12-04-2018
النهار
تزداد الشكوى من توقيف مسافرين في مطار بيروت بناء لأحكام قضائيّة تتعلّق بمحاضر مخالفات السير لم يعلم بها مرتكبوها فتحوّلت إلى المحاكم.
يقول أحد أعضاء اللقاء الديموقراطي ان رسالة الوزير طلال ارسلان الى زعيم المختارة موحى بها اقليمياً لتصفية الحسابات مع المختارة وانه وجد من يؤازره في هذه العملية.
يقول مسؤول في “تيّار المستقبل” ان التيار الأزرق دخل الاستحقاق الانتخابي بخسارة سبعة مقاعد لكنّه آثر الوحدة الوطنية على عدد المقاعد.
الجمهورية
تُواجه لائحة السلطة في بعبدا خطر الخرق أكثر من المتوقّع وذلك نتيجة التحالفات التي صيغت ضدّها.
ذكّر رئيس تيار خلال إجتماع مركزي للمرشحين بضرورة تسديد مبالغ معينة وتحديداً للذين لم يدفعوا لتأمين مصاريف الماكينة المركزية في التيار.
لوحظ تململ كبير في صفوف تيار وحتى بين القاعدة الشعبية من طريقة الترشيحات خصوصاً المتنية بينها.
المستقبل
إنّ زوّار موسكو يتحدّثون عن توجّه روسي نحو احتواء الضربة العسكرية الغربية المرتقبة على سوريا وعدم تسعير شرارة الحرب في مواجهة أميركا إذا ما اقتصرت هذه الضربة على استهداف مواقع النظام السوري والحرس الثوري دون أن تمسّ بالمصالح الروسية المباشرة …
اللواء
وصلت معلومات عن ضربات خاطفة ومحدودة، لكن بعضها غلب عليه «الجو الدعائي» لانتزاع مكتسبات من دون مدافع وطائرات؟!
ما يؤخر لقاء مسؤول كبير ورئيس حزب مسيحي الاتفاق على بند أو أكثر يتعلق بجدول أعمال اللقاء!
ترددت معلومات عن غياب عدد من المرشحين المخضرمين عن المجلس الجديد، بتغيّر المزاج الانتخابي للجمهور!
البناء
يتخوّف مسؤولو ماكينة انتخابية لإحدى اللوائح في دائرة حساسة من أن يكون ترك أحد المقاعد شاغراً مصدر خطر على أحد المرشحين الأساسيين على اللائحة نفسها، ذلك أنّ تركيز اللائحة المنافسة على إعطاء الصوت التفضيلي لمرشحَيْن اثنين من طائفة معينة يعطيها احتمال الفوز بمقعد إضافي مجاني، علماً أنّ الحسابات الدقيقة تقول إنّ اللائحتين الأساسيتين سوف تتقاسمان مقاعد هذه الدائرة.
ربطت مصادر عسكرية متابعة للتهديدات الأميركية بعملية عسكرية كبرى في سورية بين تصاعد موجات القصف الصاروخي اليمني للسعودية بالتزامن مع هذه التهديدات وبين كونها نموذجاً من نماذج الردّ المتوقع على الضربة الأميركية انطلاقاً من تحميل قوى ودول محور المقاومة للسعودية مسؤولية التحريض والتمويل على العمل العسكري الأميركي بوجود رئيس أميركي يعرض كلّ شيء للبيع والشراء بما في ذلك قرار الحرب، وبالتالي القناعة بأنّ تدفيع السعودية الثمن هو شكل من أشكال الردع في مواجهة التهديدات الأميركي.
المصدر: صحف