أكد مصدر في وزارة الخارجية والمغتربين أن مزاعم استعمال السلاح الكيميائي باتت اسطوانة مملة غير مقنعة إلا لبعض الدول التي تتاجر بدماء المدنيين وتدعم الاٍرهاب في سورية.
وقال المصدر إنه “في كل مرة يتقدم الجيش العربي السوري في مكافحة الاٍرهاب تظهر مزاعم استخدام الكيميائي كذريعة لإطالة أمد عمر الإرهابيين في دوما”. وأشار إلى أن ” ذريعة استخدام الكيميائي في الغوطة كان مخططاً لها وكان هناك معلومات موثقة ومؤكدة حول ذلك حذرت منها الدولة السورية”.
المصدر: وكالة سانا