أُصيب الشاب عباس محمد حدك (٢٢سنة) في بلدتي كفريا والفوعة المحاصرتين بريف ادلب الشمالي، جراء أعمال قنص متتالية تطال البلدتين من ناحية بنش المجاورة. هذا وتجدر الإشارة الى أن اهالي البلدتين يعانون فضلاً عن القصف والقنص اليومي حصاراً خانقاً من قبل “جبهة النصرة” والفصائل المرتبطة بها في ظل صمت مطبق من قبل المجتمع الدولي ومنظمات الأمم المتحدة، إذ آخر مرة دخلت فيها المساعدات الى البلدتين كان قبل 6 أشهر.
المصدر: موقع المنار