أبرز التطورات على الساحة السورية لتاريخ 24 _ 02 _ 2018 – موقع قناة المنار – لبنان
المجموعة اللبنانية للإعلام
قناة المنار

أبرز التطورات على الساحة السورية لتاريخ 24 _ 02 _ 2018

سورية
سورية

دمشق وريفها:

ـ أُصيب مدنيان ووقعت أضرار مادية، إثر سقوط عدة قذائف صاروخية على منطقة شارع بغداد، وأحياء “باب توما، الزبلطاني، باب شرقي، برزة البلد” وشارع الباكستان في محيط ساحة السبع بحرات في دمشق، ومخيم الوافدين وضاحية حرستا وجرمانا في ريف دمشق، مصدرها المجموعات المسلحة في الغوطة الشرقية.

القنيطرة وريفها:

ـ أحبط الجيش السوري هجوماً لمسلحي “جبهة النصرة”، على نقاط عسكرية في محيط مدينة البعث بالقنيطرة وقضى على العديد منهم.

الحسكة وريفها:

ـ اعتقلت “قسد” 3 مدنيين من النازحين في مدينة الشدادي بريف الحسكة الجنوبي، لسوقهم لـ”التجنيد الإجباري”.

الرقة وريفها:

ـ قُتل شاب، جراء انفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش في مدينة الرقة، كما أُصيب طفلان، جراء انفجار لغم من مخلفات التنظيم في قرية السبخة بريف الرقة الشرقي

حلب وريفها:

ـ استشهد طفل واُصيب 4 مدنيين جراء قصف الجيش التركي وفصائل “الجيش الحر” المدعومة منه بالطائرات والمدفعية الثقيلة على قريتي “مريمين” شرق مدينة عفرين في ريف حلب الشمالي الغربي و”عرب ويران” شمال شرق بلدة “شران” شمال شرق عفرين.

ـ أُصيب عشرات المدنيين، جراء قصف “هيئة تحرير الشام” على قرية عنجارة في ريف حلب الغربي، بقذائف الهاون والدبابات، وخرج أهالي القرية بمظاهرة تندد بحصار “هيئة تحرير الشام” للقرية وقصفها لها.

ـ سيطرت فصائل “الجيش الحر” المدعومة من الجيش التركي، على قرية “حجلار” التابعة لبلدة جنديرس جنوب غرب عفرين، وقرى “حاجيكانلي فوقاني وحاجيكانلي تحتاني” جنوب بلدة راجو، وقرية “دوميليو” جنوب شرق راجو، بريف عفرين في ريف حلب الشمالي الغربي، بعد اشتباكات مع مسلّحي “الوحدات الكردية”.

ـ دمرت طائرات الجيش التركي خزان مياه الشرب في بلدة جندريس جنوب غرب مدينة عفرين، كما استهدف الجيش التركي وفصائل “الجيش الحر” المدعومة منه، البلدة بقذائف المدفعية والصواريخ.

ـ خرج المئات من أهالي مدينة عفرين بريف حلب الشمالي الغربي وأهالي مدينتي عين العرب والحسكة الذين جاءوا لعفرين خلال الايام الماضية، بتظاهرة ضد هجمات الجيش التركي وفصائل “الجيش الحر” المدعومة منه على عفرين.

ـ سيطرت “جبهة تحرير سوريا” على “مطحنة وكازية ومعمل الزيت” وحاجز قرية باتبو بريف حلب الغربي، بعد اشتباكات مع “هيئة تحرير الشام”، وتمكنت “الجبهة” من أسر 5 مسلحين من “الهيئة” في القرية.

ادلب وريفها:

ـ قُتل مدني، جراء الاشتباكات بين “جبهة تحرير سوريا” و “هيئة تحرير الشام”، في قرية مصيبين بريف إدلب الجنوبي، كما أُصيب عدد أخر من المدنيين، جراء قصف “الهيئة” لمدينة أريحا في ريف ادلب الجنوبي بقذائف المدفعية والدبابات.

ـ سيطرت “جبهة تحرير سوريا” على بلدة أرمناز وقرى “كللي، حزانو ورام حمدان” بريف ادلب الشمالي والشمالي الغربي، بعد اشتباكات مع “هيئة تحرير الشام”.

ـ قُتل 5 مسلحين من “هيئة تحرير الشام” جراء استهداف سيارة كانت تقلهم بعبوة ناسفة من قبل مسلحي “جبهة تحرير سوريا” على الطريق الواصل بين قرية المسطومة ومدينة أريحا بريف ادلب الجنوبي.

ـ احترقت بعض خيم النازحين في مخيم أطمة على الحدود السورية _التركية في ريف إدلب الشمالي، نتيجة الاشتباكات بين “جبهة تحرير سوريا” و “هيئة تحرير الشام”.

ـ اتهمت “جبهة تحرير سوريا”، “هيئة تحرير الشام” باستهداف فريق طبي لها في معبر أطمة على الحدود السورية التركية بريف إدلب، كان يقوم بإخلاء المصابين من معركة “غصن الزيتون” ما أدى لسقوط قتلى وجرحى في صفوف الفريقو.

المشهد المحلي:

ـ قُتل وجرح نحو 250 مسلحاً من “هيئة تحرير الشام” و “جبهة تحرير سوريا” إثر الاقتتال الدائر بينهما في ارياف إدلب وريف حلب الغربي خلال الـ 5 أيام الماضية، وذلك بحسب المدعو “عبد الله المحيسني” أحد أبرز “شرعيي” المجموعات المسلحة في الشمال السوري.

ـ أكد مسؤول “جبهة تحرير سوريا” المدعو “حسن صوفان”، أنه كان جاهزاً للصلّح مع “هيئة تحرير الشام” إلا أنّ مسؤول “الهيئة” المدعو “أبو محمد الجولاني”، لم يقبل الصلح واتهم “الجبهة” بانها من تتعرّض “للهيئة”، وأعلن “صوفان” أنه سيرد على “الهيئة”.

ـ صرف أحد مسؤولي “هيئة تحرير الشام” المدعو “أبو العبد أشداء”، مكافئة مالية لمسلحي “الهيئة” بقيمة 50 دولار أمريكي، لتحفيزهم على القتال في المعارك ضد ” جبهة تحرير سوريا”.

ـ أعلنت “كتيبة البتار”، عن انشقاقها عن “هيئة تحرير الشام” وانضمامها إلى صفوف “جيش الأحرار”.

المشهد الدولي:

ـ قال وزير الخارجية الايرانية محمد ظريف، إنَّ أميركا تقوم بسياسات تخريبية في سوريا لأهداف عدة بينها احتلال الأراضي السورية الغنية بالنفط.

ـ زعم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خلال مؤتمر صحفي مع رئيس الوزراء الأسترالي في واشنطن، أن لبلاده في سوريا هدفاً واحداً هو “التخلص من داعش” وبعدها “سيعود الجنود لديارهم”، مدعياً أن ما فعلته روسيا وإيران في هذه الجمهورية “عار”.

المصدر: موقع المنار