فيما يلي أبرز التطورات الميدانية في سوريا ليوم الخميس في 22-2-2018.
حلب وريفها:
ـ ردت مدفعية الجيش السوري على مصادر إطلاق صواريخ الغراد التي استهدف بها العدوان التركي قافلة تحمل مواد اغاثية قادمة الى مدينة عفرين عند معبر الزيارة شمال مدينة نبل بريف حلب الشمالي.
يشار إلى أن قصف العدوان على القافلة أدى إلى إصابة عددٍ من المدنيين واحتراق عدّة شاحنات وتلف المواد بداخلها.
ـ وصلت مجموعات جديدة من القوات الشعبية السورية إلى منطقة عفرين في ريف حلب الشمالي حيث يدير الجيش التركي وحلفاؤه عملية عسكرية ضد “وحدات الحماية الكردية”. كما دخلت مجموعة من ضباط الجيش السوري عفرين لاستكمال انتشار القوات الشعبية في المنطقة، وذلك بحسب “وكالة سبوتنيك”
ـ سلَّمت “الوحدات الكردية” الجيش السوري السيطرة على أحياء الشيخ مقصود والهلك وبستان الباشا شرق حلب بحسب “قناة الميادين”.
– اجتمع أهالي مدينة عفرين بريف حلب الشمالي الغربي في الساحة الرئيسية للمدينة، تأكيداً لانتمائهم للوطن، وترحيباً بانخراط القوات الشعبية في مواجهة عدوان النظام التركي المتواصل على منطقة عفرين.
ـ قصفت طائرات الجيش التركي قرية باسوطة جنوب مدينة عفرين و قرية مريمين شرق المدينة بريف حلب الشمالي الغربي.
كما استهدفت مدفعية الجيش التركي وفصائل “الجيش الحر” المدعومة منه، حي الأشرفية في مدينة عفرين.
ـ دمرت “الوحدات الكردية” آلية للجيش التركي وفصائل “الجيش الحر”، إثر استهدافها بصاروخ موجّه، على محور بلدة راجو بريف عفرين بريف حلب الشمالي الغربي.
ـ توفي طفل بعد منع “هيئة تحرير الشام” إخراج الأطفال التي حالتهم الصحية سيئة من بلدة قبتان الجبل إلى مدينة دارة عزة بريف حلب الغربي، لتلقي العلاج.
ـ قُتل مدني وأُصيب آخرون، إثر قصف الجيش التركي وفصائل “الجيش الحر” المدعومة منه لمدينة جنديرس جنوب غرب عفرين بريف حلب الشمالي الغربي، بالقذائف المدفعية.
ـ قُتِلَ أحد المدنيين جراء قصف “هيئة تحرير الشام” قرية الابزمو في ريف حلب الغربي بعدد من قذائف الهاون، كما شهدت البلدة حركة نزوح نتيجة الاقتتال الحاصل بين “الهيئة” و”جبهة تحرير سوريا” في المنطقة.
ـ أصيب عدد من المدنيين، جراء الاقتتال الدائر بين “هيئة تحرير الشام” من “جهة وتحرير سوريا” في بلدة كفر ناصح و قرية تقاد بريف حلب الغربي، فيما انسحبت “جبهة تحرير سوريا” من بلدة كفر ناصح بعد استخدام “الهيئة” المدنيين دروعاً بشرية.
ـ قُتل أحد المسؤولين في “جيش حكومة الائتلاف المعارض”، العقيد المنشق “حسن الأحمد”، إثر انفجار لغم به أثناء تفكيكه في قرية دير صوان شمال شرق بلدة شران بريف مدينة عفرين بريف حلب الشمالي الغربي.
ـ سيطرت ” هيئة تحرير الشام” على بلدة كفرناها بريف حلب الغربي، بعد اشتباكات مع “جبهة تحرير سوريا”، وانسحبت “الهيئة” من بلدة كفر ناصح بالريف ذاته، بعد سيطرتها عليها ليلة أمس، إثر اشتباكات مع “تحرير سوريا”، لتصبح خالية من أيّ وجود لطرفي الاقتتال.
ـ خرجت تظاهرة في مدينة دارة عزة بريف حلب الغربي، طالبت بطرد مسلّحي “هيئة تحرير الشام” من المدينة لما تتسببه من قصف ودمار.
ـ خرج اهالي مدينة الأتارب بريف حلب الغربي، بمظاهرة رددوا فيها هتافات ضد “هيئة تحرير الشام” ومسؤولها الملقب “أبو محمد الجولاني”.
ـ دارت اشتباكات بين فصائل “الجيش الحر” المدعومة تركياً و”الوحدات الكردية” بعد محاولة الاخيرة التسلل إلى قرية “كفر خاشر” جنوبي اعزاز في ريف حلب الشمالي.
ـ سيطرت فصائل “الجيش الحر” المدعومة بالجيش التركي، على قريتي “الظاهرة العليا والظاهرة السفلى” على محور الشيخ حديد وقرية “علي جارو” على محور بلبل وقرية “فيركان” على محور شران في ريف مدينة عفرين بريف حلب الشمالي الغربي، بعد اشتباكات مع مسلّحي “الوحدات الكردية”.
ـ نفذ مسلحو “الوحدات الكردية” عملية ضد عناصر الجيش التركي وفصائل “الجيش الحر” المدعومة منه، في محيط قرية دير صوان التابعة لمدينة شران شمال شرق عفرين بريف حلب الشمالي الغربي، أسفرت عن مقتل عدد من عناصر ومسلحي الأخير.
ـ عثرت فصائل “الجيش الحر” على سيارة مفخخة في مدينة جرابلس بريف حلب الشمالي الشرقي.
دمشق وريفها:
ـ استشهاد 3 مدنيين بينهم طفل وأصيب 28 بينهم 6 أطفال، جراء سقوط عدّة قذائف صاروخية على الأحياء السكنية في مدينة دمشق وريفها، مصدرها المجموعات المسلّحة.
ـ ألقت مروحيات الجيش السوري منشورات للمدنيين على غوطة دمشق الشرقية، طلبت منهم تسليم أنفسهم للحفاظ على حياتهم، وعدم التعامل مع المسلّحين، كما حملت تعليمات للخروج من الغوطة بطريقة آمنة.
درعا وريفها:
ـ فكك عناصر الهندسة في الجيش السوري، عبوة ناسفة وضعها مسلحون على جانب طريق عام درعا المسمية، بالريف الشمالي الشرقي.
ـ عُثر على جثة شاب مقتول، في بلدة المزريب بريف درعا الشمالي الغربي، بعد اختطافه من قِبل مسلحين مجهولين، أول أمس من مدينة داعل في الريف الشمالي لدرعا.
ـ دارت اشتباكات بين فصائل “الجيش الحر” والمجموعات المرتبطة بتنظيم داعش على أطراف بلدة حيط والبكارة في ريف درعا الغربي وسط قصف متبادل من الطرفين.
دير الزور وريفها:
ـ ارتكب التحالف الأمريكي مجزرة جديدة راح ضحيتها 12 شهيدا من المدنيين في بلدة هجين بريف دير الزور الجنوبي الشرقي.
ـ قتلت امرأة، جراء انفجار لغم من مخلفات داعش بها، في قرية الطيانة بريف دير الزور الجنوبي الشرقي.
ـ سيطرت “قسد” على بلدة البحرة في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي بعد اشتباكات مع مسلحي داعش.
الحسكة وريفها:
ـ وصلت قافلة عسكرية من “التحالف الدولي” إلى مسلحي “قسد” عبر معبر سيمالكا الحدودي بين سوريا والعراق بريف الحسكة الشمالي الشرقي.
ـ اعتقل مسلحو “قسد” 3 أشخاص بحي المشيرفة في مدينة الحسكة، لسوقهم إلى “التجنيد الإجباري”.
الرقة وريفها:
ـ قُتِلَ طفل، جراء إطلاق النار عليه من قِبل أحد مسلحي “قسد” في بلدة المنصورة بريف الرقة الغربي، بحجة خروجه في أوقات حظر التجوال.
ـ قتل مسلحان من “قسد”، برصاص مسلّحين مجهولين في محيط بلدة المنصورة في ريف الرقة الغربي.
ادلب وريفها:
ـ قُتل مدني وأُصيب عدد آخر، جراء الاشتباكات الدائرة بين “حركة احرار الشام” المنضوية ضمن “جبهة تحرير سوريا” من جهة و”هيئة تحرير الشام” من جهة أُخرى، في قرية الرامي وأطراف قريتي كرسعة والفقيع بريف إدلب الجنوبي والجنوبي الغربي.
ـ قُتل 17 مسلّحاً من “هيئة تحرير الشام” بينهم أحد المسؤولين العسكريين المدعو “أبو مسلم صوران”، وأُصيب آخرون بينهم أحد المسؤولين العسكريين في “الهيئة” المدعو “ابو اسلام التمانعة، إثر الاشتباكات مع “جبهة تحرير سوريا” في بلدة حاس بريف إدلب الجنوبي.
ـ أسرت “جبهة تحرير سوريا” مسؤول حماه في “هيئة تحرير الشام” المدعو “محمد قرمز” والملقّب “أبو يوسف الحموي”، مع خمسة من مرافقيه، بعد كمين نصبته “الجبهة” لهم قرب قرية الهبيط في ريف إدلب الجنوبي.
ـ سيطرت “جبهة تحرير سوريا” على بلدتي كرسعة والفقيع في ريف إدلب الجنوبي الغربي، بعد اشتباكات مع “هيئة تحرير الشام”.
ـ خرجت مظاهرة في مدينة سراقب بريف إدلب الجنوبي الشرقي، نددت بممارسات “هيئة تحرير الشام” وطالبت بخروجها من المدينة.
وقطع المدنيون الطرقات المؤدية إلى مدينة بنش بريف إدلب الشرقي، لمنع أي تحرك من الفصيلين المسلّحين المتقاتلين من “جبهة تحرير سوريا” و”هيئة تحرير الشام”، تجاه المدينة وتحييدها عن الاقتتال.
ـ قُتل شخصان، جراء إطلاق النار عليهما من قِبل مجهولين في محيط قرية البالعة بريف إدلب الغربي.
المصدر: الاعلام الحربي