نوهت كتلة “المستقبل” النيابية في بيان له الثلاثاء بالدور السعودي في لبنان سواء اليوم في ظل حكم الملك سلمان بن عبد العزيز او في العهد أبان حكم الملك عبد الله بن العزيز، وذلك بعد الانتقادات التي وجهها قبل ايام وزير الداخلية اللبناني نهاد المشنوق للسياسات السعودية في لبنان.
من جهة ثانية، تمنت كتلة “المستقبل” ان “يتجاوز لبنان المصاعب التي ما يزال يتخبط بها وفي مقدمها محنة استمرار شغور منصب رئيس الجمهورية”، ونبهت من “ما يتركه هذا الشغور من تداعيات خطيرة على لبنان واللبنانيين على مختلف المستويات الاقتصادية والمالية والامنية والسياسية والاجتماعية”.