حلب وريفها:

ـ سيطر الجيش السوري وحلفاؤه على “تلة الشهيد” شمال غرب قرية “جفر منصور”، وقرى “عوينات صغير، مرحمية وعوينات كبيرة” جنوب وجنوب شرق قرية هوبر، في ريف حلب الجنوبي، بعد مواجهات مع “جبهة النصرة” والفصائل المرتبطة بها، تجدر الاشارة أن سيطرة القوات على “تل الشهيد” هي التي مهدت سقوط هذه القرى، والتل يرصد ناريا القرى التي تقع على الجهة الغربية والجنوبية منه.
من جهتها أقرت تنسيقيات المسلحين بسيطرة الجيش السوري على “تلة الشهيد”.
ـ استشهد مواطن وأُصيبت امرأة وطفلة نتيجة سقوط عدد من القذائف الصاروخية على حي شارع النيل في حلب مصدرها المجموعات المسلحة.
ـ أُصيب شخص جراء انفجار لغم به من مخلفات تنظيم داعش في مدينة قباسين بريف حلب الشمالي الشرقي.
ـ قُتل شخصين اثنين، جرَّاء انفجار عبوتين ناسفتين، بمنطقتين مختلفتين، في مدينة جرابلس، الواقعة تحت سيطرة فصائل “الجيش الحر” المدعومة تركياً، في ريف حلب الشمالي الشرقي.

حماه وريفها:

ـ سيطر الجيش السوري وحلفاؤه على “تل موتيلات” المشرف ناريا على قريتي “طوطح وابو حريق” في ريف حماه الشمالي الشرقي، بعد مواجهات مع مجموعات داعش الارهابية المنتشرة في المنطقة.
ـ سقطت عدة قذائف صاروخية على بلدة السعن في ريف حماه الشرقي، مصدرها المجموعات المسلحة.

دمشق وريفها:

ـ سقطت قذيفة صاروخية على حي مساكن برزة في دمشق مصدرها المجموعات المسلحة، تسببت بوقوع أضرار مادية.

درعا وريفها:

– قتل أحد المسؤولين في “فوج المدفعية _الجيش الحر” المدعو “عماد الشريف” إثر انفجار عبوة ناسفة بسيارة كانت تُقله في درعا البلد بمدينة درعا.
– قتل 4 مسلحين من “الجيش الحر” إثر انفجار عبوة ناسفة قرب بلدة “إيب” في منطقة اللجاة بريف درعا الشمالي الشرقي.

دير الزور وريفها:

ـ أُصيبت ثلاثة نساء، بانفجار لغمٍ أرضي بهم، من مخلَّفات تنظيم داعش، ببلدة أبو حمام في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي.

الحسكة وريفها:

ـ عَثر أهالي قرية السعدة في ريف الحسكة الجنوبي، على جثتي شخصين، بعد اعتقالهما من قبل “قسد” منذ يومين.

الرقة وريفها:

ـ اعتقلت “قسد” 4 شبان من سوق مدينة تل أبيض في ريف الرقة الشمالي، لسوقهم إلى “التجنيد الإجباري”.

المشهد المحلي:

ـ أكد مدير الهيئة العامة للطب الشرعي زاهر حجو، وجود 10 آلاف شخص دفنوا في مقابر جماعية في الرقة، منهم أربعة آلاف في مقبرة واحدة، وقال حجو إن وزير الصحة نزار يازجي وافق على تشكيل لجنة من الهيئة للتعرف عن الرفات.

ـ أطلقت تنسيقيات المسلحين وناشطون يتبعون لها، حملة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تحت اسم “مين زوجك، لا تتزوجيه مجهول الهوية”، وذلك للعمل على الحد من انتشار ظاهرة زواج المسلحين الأجانب من السوريات في مناطق سيطرة الفصائل المسلحة، لما تعود به هذه الظاهرة بأضرارٍ على المرأة السورية على وجه الخصوص، وركزت الحملة، على مستقبل الأطفال فهم حكماً وقانوناً مجردون من الحقوق المدنية السورية.

ـ قال أحد “الشرعيين” البارزين في “هيئة تحرير الشام” المدعو “عبد الرحمن عطون”، رداً على اتهام ما يسمى “المجلس الإسلامي” السوري التابع للمجموعات المسلحة لـ “الهيئة” بالبغي على الفصائل الأخرى ومصادرة سلاحها، ومطالبته “الهيئة” بإعادة الحقوق إلى أصحابها، إن لـ “الهيئة” من الحقوق عند بعض الفصائل ضعف ما عندها للفصائل، وأضاف أن هذه الادعاءات لا مكان لها من الصحة.
واتهم “عطون”، بعض الفصائل المسلحة (لم يسميها) بالتخاذل وعدم مشاركة “الهيئة” بمحاولة التصدي لتقدم الجيش السوري وحلفائه في أرياف حماه وحلب وإدلب، وأكد “عطوان” أنَّ “الهيئة” قدمت مئات القتلى وأضعافهم من المصابين وملايين الدولارات، لكنها انحازت عن بعض المناطق بسبب شدة القصف.

المشهد الدولي:

ـ قال الرئيس الإيراني حسن روحاني خلال استقباله رئيس مجلس الشعب السوري حمودة صباغ، إنَّ إيران مستمرة في تقديم الدعم لسورية حتى تحقيق النصر على الإرهاب.

ـ أكد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي، أن ما أعلنته أميركا عن تشكيل قوات جديدة على الحدود السورية يُعتبر تدخلاً سافراً في شؤون سوريا الداخلية ويزيد من تفاقم الأزمة هناك، واعتبر تشكيل القوات يعد نموذجا واضحا للتدخل السافر في الشؤون الداخلية لباقي دول العالم.

ـ أعلنت وزارة الخارجية الروسية، أن وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، بحث مع نظيره الإيراني، محمد جواد ظريف، في اتصال هاتفي، التحضيرات لمؤتمر الحوار الوطني السوري، المرتقب انعقاده في سوتشي.

ـ أشار الرئيس التركي رجب اردوغان إلى أنَّ العملية العسكرية على مواقع “ب ي د_ بي كا كا” في عفرين ستكون بمشاركة “المعارضة” السورية، مضيفاً حاليا لا أفكر بالاتصال بترامب.

ـ قالت “وكالة الأناضول” إنَّ قافلة عسكرية مكونة من 15 آلية تحركت، من ولاية شانلي أورفا التركية الجنوبية الحدودية مع سوريا، في طريقها إلى ولاية غازي عنتاب المجاورة، لدعم القوات التركية المتمركزة على الحدود السورية _التركية.

المصدر: الاعلام الحربي