ادلب وريفها:

ـ تابع الجيش السوري وحلفاؤه عملياتهم في ريف ادلب الجنوبي الشرقي وسيطروا على قرى “رسم شم الهوا” شمال قرية “ابو عمر” و “الزرزور” غرب قرية “رسم شم الهوا” و”النيحة” شرق “رسم شم الهوا” و”أم الخلاخيل” شمال “رسم شم الهوا” بعد مواجهاتٍ مع “جبهة النصرة” والفصائل المرتبطة بها.
من جانبها، أقرَّت تنسيقيات المسلَّحين، بسيطرة الجيش السوري على قرى “رسم شم الهوا، الزرزور والنيحة”.
ـ قُتل مسؤول “لواء المجاهدين” التابع لـ “فيلق الشام”، النقيب المنشق، المدعو “علاء نجار”، إثرَ انفجارِ عبوَّةٍ ناسفة، زرعها مجهولون في سيارته، ببلدة الدانا في ريف ادلب الشمالي.

دمشق وريفها:

ـ سقطت عدةُ قذائف صاروخية على ضاحية حرستا في ريف دمشق، مصدرها المجموعات المسلَّحة، وعلى إثر ذلك عُلّق الدوام والامتحانات في مدارس ضاحية حرستا في ريف دمشق حتى يوم الأحد القادم.
ـ أحصى “المرصد السوري المعارض” مقتل أكثر من 38 مسلحاً من “هيئة تحرير الشام” و”حركة أحرار الشام” و”فيلق الرحمن”، بنيران الجيش السوري، عند أطراف مدينة حرستا في الغوطة الشرقية لدمشق، خلال الـ 5 أيام الماضية.

درعا وريفها:

ـ دعا “المجلس العسكري” في مدينة جاسم في ريف درعا الشمالي، في بيانٍ له، كلاً من “لواء انخل” و”لواء حوران” التابعين لـ”الجيش الحر”، إلى تحكيم العقل ووقف الاشتباكات الحاصلة بينهما، وأن يتوجها إلى القضاء لحلّ الخلاف الحاصل بينهما.
يُذكر أنَّ اشتباكاتٍ اندلعت بين الفصيلين يوم أمس، وسط قصفٍ متبادلٍ بقذائفِ الهاون والدبابات على بلدة سملين ومدينة انخل في ريف درعا الشمالي، أسفرت عن سقوطِ قتلى وجرحى من الطرفين، وجاءت الاشتباكات على خلفية اقتحام “لواء انخل” بلدة سملين بحثاً عن المدعو ياسر البديعة، أحد مسؤولي “لواء حوران”، وذلك بسببِ قتله لأحد مسؤولي فصيل “لواء إنخل”، في وقتٍ سابق.

الحسكة وريفها:

ـ فرضت “قسد” على أصحاب المحلات في المنطقة الصناعية، في مدينة الحسكة، إغلاق محلاتهم يومياً عند الساعة الـ 5 مساءً، وكُل شخص لن يتقيد بالقرار سيتعرض للمساءلة والغرامة المالية.

المشهد المحلي:

ـ أدى اليمين الدستورية أمام الرئيس السوري بشار الأسد، كلٌ من العماد علي عبد الله أيوب وزيراً للدفاع ومحمد مازن علي يوسف وزيراً للصناعة وعماد عبد الله سارة وزيراً للإعلام، وزوّدهم الأسد بتوجيهاته وتمنى لهم النجاح في مهامهم.

ـ افتتح الجيش العربي السوري العام الجديد بإقفال واحد من أعقد ملفات المواجهة مع الارهاب على امتداد الجغرافيا السورية، تمثل بتنظيف الغوطة الغربية بريف دمشق الجنوبي الغربي من المجموعات الارهابية واستعادة السيطرة على التلول الحمر الاستراتيجية بريف القنيطرة ليضع حداً لأحلام العدو الاسرائيلي في إقامة ما أسماه “منطقة عازلة” تحت سيطرة تنظيمات إرهابية تكفيرية تابعة له وتنفذ أجنداته المعادية للسوريين.

ـ أعربت الجمهورية العربية السورية عن إدانتها الشديدة ورفضها المطلق للمواقف الصادرة عن الإدارة الأمريكية والكيان الصهيوني وأدواتهما بخصوص الأوضاع الراهنة في إيران، والتي وأكدت الدور التدميري لهذه الدول في زعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة، كما أعلنت تضامنها الكامل مع الجمهورية الإيرانية ولفتت إلى أهمية احترام سيادة إيران وعدم التدخل في شؤونها.

ـ أحصى “المرصد السوري المعارض” مقتل 53 مسلحاً من “هيئة تحرير الشام” والفصائل المرتبطة بها، بنيران الجيش السوري وحلفائه، في ريفي حماه الشمالي الشرقي وإدلب الجنوبي الشرقي، خلال الـ 7 أيام الماضية.

ـ نشرت تنسيقيات المسلحين مقطعاً مصوراً، عرض تشكيل ما سُمي بـ “الهيئة السياسية في محافظة إدلب” والتي تضمُّ عدداً من الناشطين السياسيين المعارضين، وذكر أحد أعضاء “الهيئة”، أنّ “الهيئة” لا تتبع لأي فصيل أو جهة سواءً في الداخل أو في الخارج.

ـ وصلت 94 عائلة لمسلحي تنظيم داعش من جنسيات أجنبية وعراقية، الى مخيَّم “الهول” في ريف الحسكة الجنوبي، الخاضع لسيطرة “قسد”، وذلك بعد تسليم مسلحين أجانب تابعين للتنظيم أنفسهم لـ “قسد”، وأوضحت مديرة المخيَّم، “أنَّ 35 عائلة صينية وتركمانستانية تتألف من 103 أفراد، بالإضافة لـ 59 عائلة عراقية عدد أفرادها 180 شخصاً، و33 نازحاً سورياً، وصلوا إلى المخيم خلال اليومين الماضيين، عبر معبر قرية “أبو خشب” في ريف دير الزور الشمالي الغربي.

المشهد الدولي:

ـ استقبل وزير الخارجية المصري، سامح شكري، وفداً ضمّ أعضاء من “الهيئة العليا للتفاوض”، برئاسة نصر الحريري، وبحضور أعضاء من “منصة القاهرة” في اجتماع هو الأول من نوعه، وذلك للتباحث حول مستجدات الأزمة السورية وتنسيق الجهود المبذولة من أجل دعم المسار السياسي لتسوية الأزمة.

– أحبط الحشد الشعبي العراقي، هجوماً لمسلحي داعش بـ 18 انتحارياً على القطعات المتواجدة في معبر “تل صفوك” الحدودي مع سوريا.
وكانت قوات الحشد الشعبي قتلت، اليوم أيضاً، 5 انغماسيين من تنظيم داعش جنوب معبر “تل صفوك” الحدودي مع سوريا.

المصدر: لاعلام الحربي