قالت حركة المقاومة الإسلامية “حماس” اليوم الاثنين، إن المبادرة الفرنسية تمثل التفافا على حقوق الشعب الفلسطيني ولا تحظى بأي توافق وطني، وذلك قبل أسبوع من اجتماع وزراي مقرر عقده في باريس لتحريك عملية السلام. وقال الناطق باسم “حماس”، سامي أبو زهري، في بيان نشر على موقع الحركة الإلكتروني، إن المبادرة الفرنسية تمثل محاولة لإلهاء الشعب الفلسطيني والالتفاف على حقوقه الوطنية خاصة حق العودة، وتجاوب محمود عباس (الرئيس الفلسطيني) مع هذه المبادرة هو “خطوة فردية لا تمثل شعبنا الفلسطيني ولا تحظى بأي توافق وطني”.
المصدر: وكالة سبوتنيك الروسية