أبرز التطورات على الساحة السورية التاريخ: 29 _ 10 _ 2017
دمشق وريفها:
ـ أُصيب أحد مسلحي فصائل “الجيش الحر”، إثر إطلاق مجهولين يستقلُّون درجاتٍ نارية النار على أحد المقرات التابعة للفصائل المسلحة في مدينة الضمير في ريف دمشق الشمالي الشرقي.
درعا وريفها:
ـ قصفت فصائل “الجيش الحر” بقذائف المدفعية مواقع ونقاط المجموعات المرتبطة بتنظيم داعش في تل عشترة وسرية “م.د” بالقرب من قرية عدوان في ريف درعا الشمالي الغربي.
حلب وريفها:
ـ اندلعت اشتباكات بين فصائل “الجيش الحر” و “قوات سوريا الديمقراطية” إثر محاولة الاخيرة شن هجوم على مواقع “الحر” على محور قرية “الحردانة” قرب مدينة جرابلس في ريف حلب الشمالي الشرقي.
ـ استهدف الجيش التركي مساء أمس، بالأسلحة الثقيلة قرية “روز مغار” الحدودية بريف مدينة عين العرب في ريف حلب الشمالي الشرقي، بالتزامن مع تمركز وتحرك للدبابات التابعة للجيش التركي مقابل القرية من الجانب التركي.
ادلب وريفها:
ـ عُثر على جثتي مسلحين اثنين من “هيئة تحرير الشام” على الطريق الواصل بين بلدة “حيش” وقرية “حاس” في ريف ادلب الجنوبي، قتلهما مجهولون.
المشهد المحلي:
ـ أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أنَّ ممثلي روسيا في اللّجنة الروسية التركية المشتركة لرصد خروقات نظام وقف الأعمال القتالية في سوريا، رصدوا خلال الـ 24 ساعة الماضية، 7 خروقات، 1 في حماه، 5 في حلب، 1 في حمص، بينما رصد الجانب التركي خرقاً واحداً، في محافظة دمشق.
المشهد الدولي:
ـ أكد الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب أردوغان خلال اتصال هاتفي بينهما يوم أمس، على أهمية تكثيف الجهود لضمان مناطق خفض التصعيد في سوريا ومكافحة الإرهاب والدفع بعملية التسوية السياسية هناك.
ـ قال السفير الأمريكي السابق في دمشق روبرت فورد، خلال مقال له نشر في مجلة «فورين أفيرز» إن الحرب “الأهلية “السورية دخلت مرحلة جديدة، وعززت حكومة الرئيس بشار الأسد سلطتها على غرب وشرق البلاد، وأشار إلى أنه، وبرغم أن العمليتين العسكريتين (الروسية والأمريكية) ظلتا منفصلتين إلا أن الوضع يتغير حيث بدأ الأسد بدعم إيراني روسي بتعزيز قوته في شرق سوريا.
ـ أعلنت وزارة الخارجية الكازاخستانية، إن الوفود المشاركة في الجولة السابعة من المفاوضات حول تسوية الأزمة السورية، ستبدأ بالوصول اليوم الأحد.
ـ أفادت وكالة “نوفوستي” الروسية، نقلاً عن مصدر مطلع في دمشق، بأن مسلحين اعترضوا طريق قافلة مساعدات إنسانية، تابعة للأمم المتحدة، ومنعوها من العبور إلى بلدات يلدا وببيلا وبيت سحم في ريف دمشق، ونقلت الوكالة عن المصدر قوله: “المسلحون لم يسمحوا لقافلة الأمم المتحدة بمواصلة مسيرها، بعد رفض طواقمها طلبهم في الحصول على إتاوة بمقدار 5000 طرد غذائي”.
المصدر: الاعلام الحربي المركزي