الموجز السوري: 13 – 10 – 2017
دمشق وريفها:
– خرجت تظاهرة في بلدة كفر بطنا في غوطة دمشق الشرقية، ندّدت باعتقالات “فيلق الرحمن” بحق المدنيين، وطالبت بالإفراج عن المعتقلين لدى “الفيلق”.
درعا وريفها:
ـ استُشهد 3 مدنيين وأُصيبَ 5 آخرون إثر سقوط قذيفتين على حي الكاشف في مدينة درعا، مصدرهما المجموعات المسلحة.
– انفجرت عبوةٌ ناسفة زرعها مجهولون، استهدفت سيارة تُقلُّ مسؤولين اثنين من “جيش الابابيل – الجيش الحر”، “زين أبو خالد ” و”أبو طالب”، قرب مدينة الحارة في ريف درعا الشمالي الغربي.
ـ قُتِلَ وجُرِحَ 11 مسلَّحاً من فصائل “الجيش الحر”، إثر الاشتباكات مع المجموعات المرتبطة بتنظيم داعش، على محور بلدتي جلين وعدوان في ريف درعا الغربي.
ـ قُتلَ وجُرِح عددٌ من مسلحي المجموعات المرتبطة بتنظيم داعش، إثر قصف فصائل “الجيش الحر” مواقعهم في “الشركة الليبية” قرب بلدة جلين في ريف درعا الغربي، بالقذائف المدفعية والصاروخية.
ـ دارت اشتباكاتٌ بين مسلّحي “الجيش الحر” والمجموعات المرتبطة بتنظيم داعش، عند أطراف بلدة حيط في ريف درعا الغربي.
دير الزور وريفها:
– تقدم الجيش السوري شرق نهر الفرات في دير الزور، ووصل إلى طريق دير الزور ـ الحسكة في قرية الصالحية، وقضى على أعداد من مسلحي تنظيم داعش ودمر أسلحتهم وعتادهم، كما أحكم الجيش السوري وحلفاؤه في محور المقاومة سيطرتهم على بلدة “حطلة” بالكامل وصولاً الى “دوار الحلبية” و”جسر السياسية” شرق دير الزور وأوقعوا قتلى وجرحى في صفوف تنظيم داعش.
تجدر الاشارة الى أنّه بهذا التقدم أصبح التنظيم محاصراً في الأحياء التي يسيطر عليها شرق مدينة دير الزور بالإضافة الى منطقة “حويجة صكر”.
ـ سيطرت “قوَّات سوريا الديمقراطية” على قرية “طبرية” شمال بلدة الصور في ريف دير الزور الشمالي الشرقي، بعد اشتباكاتٍ مع مسلّحي تنظيم داعش.
ـ هربَ عشرات المسلحين السوريين من تنظيم داعش من ريف دير الزور، ووصلوا إلى تركيا.
– قُتل 9 من مسلّحي “قوَّات سوريا الديمقراطية” إثر هجومٍ شنَّهُ مسلَّحو التنظيم على نقاط “القوَّات” قرب حقل الجفرة النفطي في ريف دير الزور الشمالي الشرقي.
– أحصى “المرصد السوري المعارض” مقتل 128 مدنياً بينهم 46 طفلاً و22 امرأةً، إثر قصف طائرات “التحالف الدولي” على ريفي دير الزور الشرقي والغربي، منذ الـ 10 من أيلول الفائت من العام الجاري 2017 حتى اليوم.
الحسكة وريفها:
ـ قُتِلَ وأُصيب قرابة 100 مدني، معظمهم من أهالي دير الزور، إثر ارتكاب تنظيم داعش مجزرةً بحقهم من خلال تفجيرِ سيارتين مفخختين بتجمعاتِهم في منطقة أبو فاس جنوب غرب مدينة الشدادي بريف الحسكة الجنوبي، إضافةً إلى تفجير انتحارييّن اثنيّن أحزمتهما الناسفة وسط تجمعات المهجّرين في المنطقة ذاتها.
– قُتل مدنيان اثنان، إثر انفجار لغمٍ أرضيٍ بهما، من مخلَّفات تنظيم داعش، في قرية الدويجية في ريف الحسكة الجنوبي.
الرقة وريفها:
ـ قال ناشطون تابعون للمجموعات المسلّحة، إنَّ الرقة أصبحت خاليةً من تنظيم داعش، بعد اتفاقٍ مع “قوات سوريا الديمقراطية”، وأشاروا إلى أنَّ “القوات” ستُعلن عن السيطرة عليها قريباً.
فيما قالت تنسيقيات المسلّحين، إنَّ الاتفاق تعثّر بين “القوات” والتنظيم، بسبب رفض المسلّحين الأجانب في صفوف التنظيم الخروج من المدينة.
– أحصت تنسيقيات المسلحين 65 غارةً جويةً لطائراتِ “التحالف الدولي” استهدفت مدينة الرقة خلال الـ 3 أيام الماضية.
حلب وريفها:
ـ قالت “هيئة تحرير الشام” إنَّ 33 آلية تركية تقل 100 عنصر من الجيش التركي دخلت عبر معبر أطمة على الحدود السورية – التركية في ريف إدلب الشمالي باتجاه النقاط المطلّة على مواقع “وحدات الحماية الكردية” في منطقة عفرين في ريف حلب الشمالي الغربي.
ـ قصفت فصائل “الجيش الحر” المدعومة تركياً، يوم أمس من مواقعها في قلعة دير سمعان بريف حلب الغربي، قرية “إيسكا” جنوب مدينة عفرين بريف حلب الشمالي الغربي، بالقذائف الصاروخية، مما أسفر عن وقوع أضرارٍ مادية في ممتلكات المدنيين.
ـ افتتح “المكتب التعليمي” في مدينة الباب في ريف حلب الشمالي الشرقي، التابع لفصائل “الجيش الحر” المدعومة تركياً، يوم أمس الخميس، مدرسة في مدينة الباب بحضور وفدٍ تركي رسمي، وأطلق عليها اسم “بولانت آل بيرق”، وهو ضابط تركي قٌتِل في إحدى المعارك ضد تنظيم داعش في المدينة، قبل طرد التنظيم منها.
إدلب وريفها:
ـ قُتِلَ أحد “أمنيي” هيئة تحرير الشام” المدعو “محمد معراتي” الملقب بـ “أبو علي الجنوبي”، على أيدي مجهولين في مدينة خان شيخون في ريف إدلب الجنوبي.
ـ أُصيب أحدُ المسؤولين البارزين في “هيئة تحرير الشام”، المدعو “محمد قرمز” والملقب “أبو يوسف حلفايا”، بجروحٍ بالغة، إثر انفجار عبوةٍ ناسفةٍ زرعها مجهولون بسيارةٍ كانت تُقلّه عند منطقة جبل باريشا في ريف إدلب الشمالي.
ـ أُصيبَ عددٌ من مسلحي “هيئة تحرير الشام” إثر انفجارِ دراجةٍ نارية مفخخة عند حاجز لـ “الهيئة” في بلدة أبو الظهور في ريف إدلب الشرقي.
ـ دخلت آلياتٌ عسكرية تابعة للجيش التركي قرب منطقة كفرلوسين على الحدود السورية – التركية بريف إدلب الشمالي، باتجاه جبل الشيخ بركات بريف حلب الغربي، من أجل إقامة نقاطِ مراقبةٍ لاتفاق خفض التصعيد.
ـ خرج أهالي مدينة معرة النعمان في ريف إدلب الجنوبي، بتظاهرةٍ ندّدت بالمجازر التي يرتكبها “التحالف الدولي” بحق المدنيين.
ـ استهدفت “وحدات الحماية الكردية”، بالقذائف الصاروخية، بلدة أطمة على الحدود السورية التركية في ريف ادلب الشمالي.
حماه وريفها:
– اندلعت اشتباكاتٌ بين “هيئة تحرير الشام” وتنظيم داعش على محور بلدة الرهجان في ريف حماه الشمالي الشرقي، إثر هجومٍ شنَّهُ مسلَّحو التنظيم على نقاط “الهيئة” في المنطقة.
ـ أحصى “المرصد السوري المعارض” مقتل 15 مسلحاً من تنظيم داعش، و7 آخرين من “هيئة تحرير الشام”، خلال المعارك الدائرة بين الطرفين في ريف حماه الشرقي والشمالي الشرقي، يوم أمس.
المصدر: الاعلام الحربي