أعرب الرئيس السابق لبلدية صيدا عبد الرحمن البزري في بيان عن أسفه لـ “عودة وتجدد الاشتباكات في مخيم عين الحلوة مما أدى الى سقوط مزيد من القتلى والجرحى والأضرار في المخيم، كما ونتج عنها حركة نزوح كبيرة من الأهالي، مؤدية الى تعطيل الحركة الاقتصادية في صيدا ومنطقتها”، محذرا من “خطورة ما يحدث خاصة في هذه المرحلة الدقيقة”.
وختم موجها التحية لـ “الجيش الوطني اللبناني الذي يقوم بتحرير الجرود من الجانب اللبناني، وللمقاومة على دورها وقيامها بتحرير الجرود من الجانب المقابل”.
المصدر: الوكالة الوطنية للاعلام