أبرز أسرار الصحف اللبنانية الصادرة اليوم الخميس 17-08-2017
النهار
تعتقد أوساط سياسية بأن تطورات الوضع في سوريا قد تكون لها انعكاسات على الانتخابات النيابية المقبلة.
لوحظ أن العلاقات بين بعض الأقطاب عادت الى ما كانت عليه قبل جمعهم في القصر الجمهوري.
يزداد عدد النواب السابقين بترشيح بدائل منهم ما يجعل أعباء الخزينة تزداد بدفع تعويضات لهم.
المستقبل
إنّ قانون العقوبات الأميركية الجديد ينصّ في مضامينه الرقابية على إجازة الطلب من المصارف اللبنانية تقديم معلومات عن «أموال مسؤولي «حزب الله» أو مَن يؤيّده أو يتعاطى معه».
الجمهورية
نُقل عن أحد الوزراء المعنيّين بالإنتخابات الفرعية أن الإستعجال في كشف الأوراق والمواقف من هذه الإنتخابات ليس في محلّه فليس هناك ما هو مضمون في شأنها.
وصَفت مراجع سياسية إستعجال أحد الأقطاب لتسمية مرشحيه بأنها خطوة لقطع الطريق باكراً على مرشحين من لائحة أخرى متوقعة.
يُحضِّر رئيس كتلة نيابية وسطيّة فريق عمل منذ الآن ليكون إلى جانب نجله في المرحلة المقبلة.
اللواء
بعد الخطوة التي اقدم عليها رئيس حزب معروف كثّف تيّار سياسي لقاءاته مع قواعده الانتخابية في نفس المنطقة التي تمت فيها الخطوة.
يطالب حزب معروف بحصة وازنة في المقاعد النيابية المخصصة لدائرة انتخابية حسّاسة.
تجري اتصالات حثيثة بين جهات سيادية بحثاً عن صيغة جديدة تكون قادرة على إعادة “لمّ الشمل”
الشرق
نقلت مرجعية نقابية عن مسؤول بارز تأكيده ان الامور المحيطة بسلسلة الرتب والرواتب وتمويلها، لم تمر من دون تفاهمات سياسية على اعلى المستويات..
في قناعة مراقبين من داخل ما جرى في لقاء بعبدا، ان المداخلات كشفت عن ان كل فريق من الافرقاء الحاضرين … وخصوصا رجال الاعمال والمصرفيين يمتلك ما يكفي من قدرات للحد من تأثير ما يمكن ان تصل اليه الامور على مصالحه…
رأى نائب من “حزب معارض” ان الانتخابات النيابية المقبلة ستكون محطة فاصلة في البيئة المسيحية … وان الصراع بين “القوات” و”التيار” ليس وحده على الارض … وان مرجعية دينية بارزة لم توفر جهدا لتقديم مرشحين تحت اسم: “مستقلين”؟!
البناء
أقرّ نائب ينتمي إلى أحد أحزاب 14 آذار بفشل الحملة التي شنّها هذا الفريق ضدّ زيارة الوزراء إلى دمشق، وفي ردّ على سؤال أحد الصحافيين على هامش الجلسة التشريعية أمس أعطى النائب المشار إليه دليلاً على هذا الفشل بقوله: “إنّ الوزيرين غازي زعيتر وحسين الحاج حسن هما الآن في طريقهما إلى الشام، وأكثر من ذلك فقد تبلغنا اليوم أيضاً بأنّ الوزير يوسف فنيانوس سيزور دمشق غداً…
قال متابعون عسكريون وخبراء في الحرب على داعش إنّ ارتباكاً استراتيجياً يُصيب قيادة التنظيم مع وجود معركتين كبيرتين في الرقة ودير الزور أمامه يعرف نهايتهما السلبية ولا يملك فرصاً لخط انسحاب منهما يحمي قوته المركزية وعصبه القيادي من تلقي ضربات قاسية وإصابات بالغة، ولا يملك فرص المفاضلة بين خيارات القتال في إحدى هاتين المنطقتين ومغادرة الأخرى، بعد تقطّع أوصال انتشاره في مناطق محاصرة وتوقعوا صعوبة تفاوضية مع التنظيم لترتيب انسحابه من مناطق إلى أخرى في هذا الوضع
المصدر: صحف