درعا وريفها:
– دعت “محكمة دار العدل في حوران” التابعة للمجموعات المسلحة كلاً من “ألوية مجاهدي حوران” و”لواء أحفاد عمر” التابعين إلى “فرقة الحمزة – الجيش الحر” الى وقف أي عمل عدائية بينهما في مدينة انخل في ريف درعا الشمالي واللجوء الى “التحكيم”. كما دعت “المحكمة” في بيان لها، الفصائل المسلحة في درعا الى التدخل العاجل لمنع أي عمل يجر الويلات على أهل حوران، في حال رفض طرفا النزاع وقف الأعمال العدائية بينهما.
دير الزور وريفها:
– تصدى الجيش السوري وحلفاؤه لهجوم شنه مسلحو تنظيم داعش في محيط لواء التأمين جنوب مدينة دير الزور، وأوقعوا عددا كبيراً من المهاجمين بين قتيل وجريح واغتنموا آلية مصفحة للتنظيم.
– قتل أحد المسؤولين في تنظيم داعش المدعو “أبو مريم الشامي” مع 11 مسلّحاً من التنظيم إثر هجوم شنه مسلّحون مجهولون على مواقع للتنظيم في منطقة “الصالحية” في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي.
الرقة وريفها:
– دخلت “قوات سوريا الديمقراطية” إلى حي حطين غرب مدينة الرقة بعد اشتباكات مع تنظيم داعش أسفرت عن مقتل عدد من مسلحي التنظيم.
– قتل 6 مسلّحين وأصيب آخرون من “قوات سوريا الديمقراطية” إثر انفجار عدّة عبوات ناسفة في حي “الرومانية” في مدينة الرقة.
– قُتل 6 مدنيين وأصيب آخرون جراء قصف طائرات “التحالف الدولي” بقنابل الفوسفور المحرمة دولياً أطراف حي “السباهية” في مدينة الرقة.
حلب وريفها:
– قالت “حركة أحرار الشام” إنها تدخلت كقوة فصل وإصلاح بين “المجلس العسكري” لمدينة الباب وريفها و”الفوج الأول – الجيش الحر” خلال اشتباكات دارت بين الطرفين في مدينة الباب في ريف حلب الشمالي الشرقي، فتم الاعتداء على “الحركة”. وأضافت في بيان لها أنها “تفاجأت بمسلسل مخطط له من البغي المنظم يشمل مقراتها في المنطقة بغية استئصالها، متهمة كل من “فرقة الحمزة وفرقة السلطان مراد” التابعتين لـ “الجيش الحر” بالغدر ومهاجمة مقراتها في بلدة قباسين وقريتي عبلة وعولان في ريف مدينة الباب.
واكدت “احرار الشام ” انها ستقف بكل قوتها ضد أي يد تمتد على عناصرها ، ونصحت الفصائل الأخرى بالوقوف بوجه “البغي ايا كان مصدره “. وكان عضو “المكتب الإعلامي” في “حركة أحرار الشام” المدعو “عمار نصار” أكد أن المجموعة التي كانت تتبع لـ “الفوج الأول – الجيش الحر” تعرضت للهجوم من قبل “المجلس العسكري” في مدينة الباب في ريف حلب الشمالي الشرقي التابع لـ “الجيش الحر” بسبب نيتها الانضمام لـ “الحركة”، مشيراً إلى أن “المجلس العسكري” في الباب استبق الأمر وشن هجوماً عليها. وأضاف “نصار” أن الهدف من الهجوم هو “أحرار الشام” نفسها، مشيراً الى أنهم يسعون الى فرض “هدنة” في منطقة الاشتباك، إضافة الى إرسال تعزيزات عسكرية لتثبيتها وإسعاف المدنيين. وكان “المجلس العسكري” قد شنّ هجوماً على مقرات “الحركة” في قريتي عبلة وقباسين، وحاصرهما، فيما اتهم مسؤول “المجلس العسكري” في مدينة الباب المدعو “إبراهيم الطويل”، “أحرار الشام” بالاعتداء على مسلحي “المجلس”، وإطلاق النار على مجموعات تابعة له، ما أدى الى جرح عدد منهم. وأضاف أن “أحرار الشام” اعتقلت عددا من مسلحيه الجرحى، واستولت على سيارات تابعة لهم.
– قتل مدني إثر الاشتباكات بين “فرقة الحمزة – الجيش الحر” من جهة و”حركة أحرار الشام” من جهة أُخرى في بلدة “قباسين” شمال شرق مدينة الباب في ريف حلب الشمالي الشرقي، انتهت بانسحاب “أحرار الشام” من البلدة.
– داهمت “فرقة السلطان مراد – الجيش الحر” منازل لمسلّحي “حركة أحرار الشام” في مدينة الباب في ريف حلب الشمالي الشرقي.
إدلب وريفها:
– عُثر على شخصٍ مقتول على أيدي مجهولين في محيط بلدة “كفر رومة” قرب مدينة معرة النعمان التي تشهد توترات بين “هيئة تحرير الشام” وأهالي المدينة في ريف إدلب الجنوبي.
حمص وريفها:
– انشقق 12 مسلّحاً عن تنظيم داعش بينهم مسؤول أحد الحواجز الرئيسة في ريف دير الزور الغربي، ووصولوا إلى منطقة التنف على الحدود السورية – العراقية في ريف حمص الجنوبي الشرقي.
المصدر: الاعلام الحربي