أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن فرنسا ستكثف جهودها لمحاربة “المتشددين” في شمال إفريقيا وغربها وستعزز تعاونها مع ألمانيا بهدف مساعدة هذه المنطقة المضطربة.
تصريح ماكرون هذا، جاء أثناء زيارة إلى مالي قام بها بعد أيام من توليه السلطة، حيث تعهد ببقاء القوات الفرنسية في “منطقة الساحل” حتى القضاء على المتشددين، مضيفا أن العمليات الأمنية ستزداد ردا على مؤشرات تفيد بقيام المتشددين بتجميع صفوفهم.
يشار إلى أن مصطلح “الساحل الإفريقي” أو “الشاطئ” يطلق على منطقة سافانا شبه قاحلة استوائية وهو حزام له طابع بيئي متجانس يحد الصحراء الكبرى من الجنوب في إفريقيا.
المصدر: رويترز