انضم خمسونَ اسيراً من قادةِ الفصائلِ الفلسطينية في السجون الى الاضراب عن الطعام في وقت شهدت مختلفُ المدنِ الفلسطينية تحركاتٍ شعبيةً داعمةً للاسرى في نضالهم واضرابهم. وتحت وطأةِ الضغطِ إصدرت محكمةُ الاحتلالِ قراراً بالسماحِ للمحامينَ بزيارةِ الاسرى الذي يخوضونَ هذه المعركةَ بهدفِ انهاءِ سياسةِ الاعتقالِ الإداري والعزلِ الانفرادي ومنعِ زياراتِ العائلاتِ وعدمِ انتظامِها والعلاجِ الطبي للأسرى المرضى، وغيرِ ذلك من المطالبِ الأساسيةِ والمشروعة .