لفت أمين عام جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط إلى أن “التفكير في مسارات بديلة لتسوية القضية الفلسطينية بدلًا من حل الدولتين لا يُعد سوى مضيعة للوقت والجهد، ويدفع المنطقة لمزيد من العنف والتطرف، وسيُقابل برفض عربي صلب وواضح”.
وأكد أبو الغيط أن “التراجع عن حل الدولتين لن يكون من شأنه سوى دفع المنطقة كلها إلى المزيد من التطرف والعُنف، وأن هذا الحل يُمثل الصيغة الوحيدة المقبولة فلسطينياً وعربياً وعالمياً”، معتبراً أنه “آن الأوان لكي يلملم المجتمع الدولي إرادته لإنفاذ هذا الحل الذي انعقد عليه الإجماع والتوافق الدوليين”.
المصدر: وكالات