رأت حركة الأمة في بيان أن “الضغوطات الدولية على لبنان ليست جديدة، وخصوصا منذ أن أضحت المقاومة قوة للبنان يعمل لها ألف حساب، ولهذا نجد أن هذه الضغوط تصب باتجاه نزع سلاح المقاومة الذي حرر لبنان من العدو الصهيوني وحماه من الإجرام التكفيري”.
وأشارت إلى أن “تصريح رئيس البلاد حول ضرورة وجود سلاح حزب الله، يصب في ثلاثية لبنان الماسية الشعب والجيش والمقاومة، وبالتالي من حق بلدنا كأي بلد في العالم أن يحتفظ بمكونات قوته، لأنه ما زال تحت خطر العدو الصهيوني والتكفيري”.
وحذرت الحركة من “فرض ضرائب جديدة، في الموازنة العامة، تثقل كاهل الفقراء وذوي الدخل المحدود”، مشددة على ضرورة “إقرار سلسلة الرتب والرواتب”.
ودعت الحركة إلى “إقرار قانون انتخابي عادل يحفظ حق جميع اللبنانيين بالتمثيل، وذلك لا يقوم إلا على قاعدة جعل لبنان دائرة انتخابية واحدة على أساس النسبية”.
المصدر: الوكالة الوطنية للاعلام