أبرز التطورات على الساحة السورية لتاريخ 27 -1 -2017 – موقع قناة المنار – لبنان
المجموعة اللبنانية للإعلام
قناة المنار

أبرز التطورات على الساحة السورية لتاريخ 27 -1 -2017

سوريا
سوريا

دمشق وريفها:

ـ نفّذ الجيش السوري كميناً محكماً قرب طريق حمص- دمشق في المقطع بين قارة والبريج أدى الى مقتل 5 مسلحين من داعش كانوا يحاولون التسلل من القلمون الغربي باتجاه منطقة المحسة في القلمون الشرقي.

درعا وريفها:

ـ دارت اشتباكات بين فصائل “الجيش الحر” ومجموعات مرتبطة بتنظيم داعش على أطراف منطقة “أبو حجر” في ريف درعا الغربي، إثر محاولة الأخير التقدم.

الحسكة وريفها:

ـ أعلنت مواقع كردية عن مقتل وجرح عدد من المدنيين بنيران الجيش التركي عند قرية “مزرة” في ريف مدينة المالكية على الحدود السورية التركية في ريف الحسكة الشمالي الشرقي.

الرقة وريفها:

ـ قُتل 3 مدنيين بقصف جوي لطيران “التحالف الدولي” على مصفاة نفط يدوية في قرية “هنيدة” في ريف الرقة الغربي.

حلب وريفها:

ـ قالت تنسيقيات المسلحين إن مسلحين من “الجبهة الشامية-الجيش الحر” حاصروا منزل أحد المسؤولين في “حركة نور الدين الزنكي” المدعو “رشيد زعموط” في مدينة اعزاز بريف حلب الشمالي وحاولوا اعتقاله مساء أمس ودرات على إثر ذلك اشتباكات عنيفة بين الطرفين.

ـ أعلن “المجلس الثوري” في بلدة اﻷتارب في ريف حلب الغربي، في بيان له، عن تشكيل ” قوة طوارئ مدنيّة” من أهالي البلدة، للحفاظ على أمن الأتارب وحمايتها.

ادلب وريفها:

ـ قتل أحد مسؤولي “جبهة النصرة” المدعو “رباح الطاهر” إثر استهداف طائرة من دون طيار سيارة كان يستقلها قرب بلدة أطمة في ريف إدلب الشمالي.

ـ قالت تنسيقيات المسلحين إن مسلحين مجهولين اختطفوا مسؤول “كتيبة المدفع 122 – جيش إدلب الحر” المدعو “علاء بدر الدين الحلبي” من بلدة الدير الشرقي شرق مدينة معرة النعمان في ريف إدلب الجنوبي يوم أمس.

حماه وريفها:

ـ تحدثت تنسيقيات المسلحين عن دخول “جبهة النصرة” برتل كبير إلى مدينة حلفايا في ريف حماه الشمالي، ومطالبتها فصائل “الجيش الحر” المتواجدة في المدينة الانضمام إليها أو المغادرة.

المشهد المحلي:

ـ أعلن المركز الروسي للهدنة في سوريا، اليوم الجمعة، أن ضباط المركز قاموا خلال الـ 24 ساعة الأخيرة بـ 8 عمليات إنسانية في محافظتي حلب واللاذقية السوريتين، حيث تم نقل المساعدات إلى 4.3 ألف من السوريين.

ـ أكد ممثل مجموعة “موسكو – القاهرة” للمعارضة السورية، قدري جميل، أن ممثلي “الهيئة العليا للمفاوضات السورية” لم يأتوا للمشاركة في اللقاء مع وزارة الخارجية الروسي سيرغي لافروف الذي يجري في موسكو اليوم.

ـ قالت تنسيقيات المسلحين إن فصيل “مغاوير الثورة – الجيش الحر” شنّ حملة اعتقالات في مخيم الركبان على الحدود السورية – الأردنية، طالت العشرات من المدنيين، حيث تم وضع العديد منهم في مقرات الفصيل بالقرب من معبر التنف على الحدود السورية – العراقية، وتم تحويل قسم آخر إلى داخل الأردن.

ـ استنكر الناطق الرسمي باسم “وحدات الحماية الكردية” “ريدور خليل” مساعي رئيس وفد “المعارضة المسلحة” إلى مفاوضات أستانة المدعو “محمد علوش” بإدراج اسم “وحدات الحماية الكردية” في قائمة الإرهاب، مؤكّداً أن أول من مارس الإرهاب والتطرف والسلب والنهب هو محمد علوش وكل من في فلكه منذ عام 2012 بالاشتراك مع “جبهة النصرة” عندما هاجموا مدينة رأس العين في ريف الحسكة.

المشهد الدولي:

ـ أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أن موسكو تنظر إلى اجتماع “أستانا” بشأن سوريا، باعتباره خطوة هامة لتسوية الأزمة السورية، ذلك لأنه شهد التوصل لاستنتاج مهم، بأن الأزمة في سوريا، لا يوجد لها حل عسكري. وقال لافروف خلال اجتماعه مع المعارضة السورية: أن المفاوضات السورية تأجلت من يوم 8 شباط / فبراير حتى نهاية الشهر المقبل. مشيراً إلى أن روسيا واثقة من أنه يجب التركيز على بحث مسائل محددة خلال المفاوضات السورية التي يجب أن تنعقد في نهاية الشهر المقبل في جنيف، بما في ذلك الدستور السوري.

ـ أكّد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، في حديث لقناة “فوكس نيوز”، أن إقامة علاقات جيدة بين الولايات المتحدة وروسيا سيفيد كلا الجانبين، مشيراً إلى إمكانية العمل بشكل مشترك ضد تنظيم داعش، مشيراً إلى نيته إجراء مكالمة هاتفية مع الرئيس الروسي، في وقت قريب.

ـ أعلنت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي، خلال زيارتها للولايات المتحدة، أن بريطانيا والولايات المتحدة يمكن أن تتعاونا مع روسيا فيما يخص التسوية السورية.

ـ صرح مندوب فرنسا الدائم لدى الأمم المتحدة، فرانسوا ديلاتر، بأن فرنسا على استعداد لدراسة الفكرة الأميركية حول إقامة “مناطق آمنة” في سوريا، مضيفاً: ” نحن كنا منفتحين على هذه الفكرة منذ ظهورها قبل عدة أشهر أو حتى سنوات. ونحن على علم بالصعوبات المتعلقة بهذه الفكرة”.

ـ أعرب وزير الخارجية الألماني، فرانك فالتر شتاينماير، في تصريح لصحيفة “زودويتشيه تسايتونغ” الألمانية، عن رأيه بأن جهود روسيا وتركيا للتسوية السورية في “أستانا” ستبقى خطوة مرحلية فقط، مشيراً إلى أنّ العملية العسكرية الروسية في سوريا ساهمت في تحرير حلب ودعم الرئيس السوري بشار الأسد، وأن “روسيا وتركيا على علم بأن حل هذه القضية لن يتسنى إلا بمشاركة اللاعبين الذين لهم دور دائماً في النزاع بسوريا”. مؤكداً أن النزاع في سوريا يُعتبر مثالاً على عجز مجلس الأمن الدولي عن التفاوض.

ـ أعلن الجيش التركي، اليوم الجمعة، مقتل وجرح 22 مسلحاً من تنظيم داعش، وتدمير 272 هدفاً شمالي سوريا خلال الساعات الـ 24 الماضية في إطار عملية “درع الفرات”.

المصدر: موقع المنار