استبعدت وزيرة شؤون المهجرين أليس شبطيني “ان تحمل زيارة الرئيس الفرنسي اي تطورات على صعيد الاستحقاق الرئاسي”، لافتة إلى ان “الغرب عودنا انه لا يفتش إلا عن مصالحه، وهم يأتون إلى لبنان لتنفيذ مصالحهم”.
وفي ملف جهاز امن الدولة، أشارت الى ان “لا ملامح لحل القضية حتى الساعة، وكل ما اتفق عليه في جلسة مجلس الوزراء الاخيرة هو مواصلة النقاش بالتفصيل، وان يأخذ الموضوع وقته الى حين التوصل الى حل”.
المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام