ميير حبيب، رجل نتنياهو في فرنسا، لا يختلف عنه بشيء. يشتركان نفس الأساليب الفاسدة والكاذبة والمخادعة والمتعجرفة خدمة لمصلحة الكيان الصهيوني.
“أنا خادم القضية الصهيونية”، يقول دون مواربة. وبالنسبة اليه، كل فرنسا، يجب عليها ان تكون خادمة للصهيونية.
منذ بداية الحرب الإسرائيلية الوحشية على قطاع غزة ضاعف من أساليبه هذه. وهو الأمر الذي سنراه في فقرتنا (الجبهة الثانية).
كما تتناول كيف يشوه الحياة السياسية الفرنسية بشكل عام منذ عشرات السنين. حتى انه يمكن توصيفه بالرجل الذي يفسد الجمهورية من أجل الإحتلال الاسرائيلي.
المصدر: موقع المنار