يفتش أهالي غزة عن وسائل نقل تقليدية بديلة للتنقل وسط انعدام مادة الوقود في الاسواق، بسبب قيود الاحتلال الاسرائيلي التي فرضها في ظل العدوان والحصار المتواصل على القطاع.
وتشكل العربات التي تجرها الحمير والاحصنة حلاً لنقص الوقود.
فإنتشار وسيلة التنقّل على العربات، أدّت الى ضغط الطلب على شراء الحمير وورش اصلاح العربات والاطارات، بعدما اصبح التنقّل بالسيارة، شبه معدوم، بسبب عدم توفّر مادة الوقود.
المصدر: موقع المنار