أشارت صحيفة نيويورك تايمز إلى حجم الضرر الذي يتكبده قطاع التكنولوجيا في الاراضي المحتلة.
ونقلت الصحيفة عن الخبير الاقتصادي السابق في وزارة المالية الإسرائيلية، جوناثان كاتز إشارته إلى ضعف الاستثمار الأجنبي في إسرائيل قبل الحرب، وتشكيكه في ما إذا كان المستثمرون الأجانب سوف يرغبون في الاستثمار في القطاع التكنولوجي أم يفضلون التوجه لمكان آمن، على سبيل المثال ايرلندا.
ولتحفيز الاقتصاد المتعثر، خفض بنك العدو أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية، إلى 4.5 في المائة، وكان هذا أول خفض لأسعار الفائدة منذ بداية جائحة كورونا. وقال البنك المركزي إنه من المتوقع إجراء تخفيضات إضافية.
المصدر: موقع المنار