أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية مارك تونر أن “الوزارة مستعدة لإدانة الاعتداء على المستشفى المتحرك الروسي في حلب إلا أنها لا تملك معلومات كافية حول ذلك”، على حد تعبيره.
وقال تونر في حديث له الإثنين “بالتأكيد نحن ندين أي هجمات على المستشفيات أو بنى تحتية طبية”، وتابع “لا يمكن أن تؤكد حقيقة تعرض المستشفى لهجوم بسبب الوضع المعقد على الأرض”.
وأوضح تونر أن “الولايات المتحدة لا تقدم للمعارضة أبدا أي إحداثيات لشن ضربات”، واضاف “لا نقدم الإحداثيات للمعارضة السورية أبدا”.