رأى النائب السابق اميل لحود أنّ “عودة سوريا الى الجامعة العربيّة هي عودة الحقّ لأصحابه”.
ولفت في بيانٍ، أنّ “هذا القرار معنوي، ولكنّه يعني، في دلالاته الكثيرة، سقوط الرهانات على إخضاع سوريا، وإعلان فشل المؤامرات عليها”.
وقال لحود: “من المؤسف أنّ بعض المواقف التي سمعناها في الأيّام الأخيرة تؤشّر الى أنّ البعض ما زال تحت تأثير الصدمة، والبعض الآخر لم يتعلّم. يفشل مرّةً تلو الأخرى ولا يتعلّم”.