قال منظمة “اطباء بلا حدود” في بيان انها “تقدم خدمات صحة نفسية في محافظة نابلس كما وتبرعت بمعدات طبية وصناديق معدات طوارئ لعيادة محلية ومستشفى نابلس في أعقاب الحوادث، ومع ذلك فإن هذه الأحداث العنيفة المتكررة تؤثر على تحركات وعمل منظمة أطباء بلا حدود وعلى الصحة النفسية للسكان الفلسطينيين حيث تُعيق القيود المفروضة على الحركة في المدينة وصول السكان إلى خدمات منظمة أطباء بلا حدود الذين يخشون على سلامتهم عند مغادرة منازلهم، كما أن إغلاق الطرق يٌعيق وصول موظفي منظمة أطباء بلا حدود إلى أماكن عملهم”.
اضافت “يتأثر سكان محافظة نابلس بانعدام الأمن المتزايد وعليهم مواجهة تصاعد الحصار في الأشهر الأولى من عام 2023 مع تصاعد العنف في جميع أنحاء الضفة الغربية، وكل هذا يؤثر سلباً على حياة الناس الشخصية”.