دمشق وريفها:

ـ استهدفت المجموعات المسلحة بالقذائف الصاروخية أحياء المزة والمزرعة والمهاجرين في مدينة دمشق.
ـ انفجرت عبوة ناسفة داخل بلدة ببيلا في ريف دمشق بالقرب من أحد معامل تصنيع القذائف التابع لـ “لواء شام الرسول” ما أسفر عن تدميره.

القنيطرة وريفها:

ـ استهدف الجيش السوري بالقذائف المدفعية الثقيلة نقاط تمركز المجموعات المسلحة في بلدات “جباتا الخشب، مسحرة، العجرف، حرشي البحوث، كشّة، والحميدية” في ريف القنيطرة الشمالي وحقق اصابات مؤكدة.

الرقة وريفها:

ـ اندلعت اشتباكات بين تنظيم داعش وقوات سوريا الديمقراطية في قرية “ثلث الخنيز” في ريف الرقة الشمالي.

دير الزور وريفها:

ـ استهدف سلاح الجو في الجيش السوري بعدة غارات تجمعات وآليات لمسلحي تنظيم داعش في محيط حقل “الكونيكو” في الريف الشرقي لمدينة دير الزور ما أسفر عن مقتل وجرح عدد من مسلحي التنظيم.

حلب وريفها:

ـ أحرز الجيش السوري تقدماً في محيط “دوار بعيدين” شمال شرق حلب إثر اشتباكات عنيفة مع المجموعات المسلحة التي انسحبت من نقاط انتشارها جراء غزارة نيران الجيش. كما دارت اشتباكات مماثلة على محاور مدينة حلب وكان أعنفها عند جبهة الشيخ سعيد، استُخدمت فيها مختلف أنواع الأسلحة الرشاشة الثقيلة والقذائف المدفعية. وترافقت هذه الاشتباكات مع غارات شنها سلاح الجو مستهدفاً مواقع المسلّحين في “المنصورة”، “البحوث العلميّة”، “الراشدين” غرب حلب، وعندان وحيان ومعرة الارتيق في ريف حلب الشمالي.
ـ استشهدت طفلتان وأصيب 9 آخرون بجروح جراء سقوط قذيفة صاروخية أطلقتها المجموعات المسلحة على حي المحافظة في مدينة حلب.
ـ قُتل أحد المسؤولين العسكريين في “الجبهة الشامية ـ الجيش الحر” المدعو “منيب مصطفى” والملقب بـ “أبو كنجو” مع عدد من مسلحي الجبهة بنيران الجيش السوري شمال شرق حلب.
ـ أُصيب 3 مسلحين من فصائل الجيش الحر المنضوية ضمن “درع الفرات” إثر انفجار لغم أرضي من مخلفات داعش في محيط مدينة جرابلس في ريف حلب الشمالي الشرقي.
ـ نشر المتحدث باسم “حركة نور الدين الزنكي” ‏‏‏‏‏المدعو “عبد السلام عبد الرزاق” على صفحته الرسمية على موقع “تويتر” تسجيلاً صوتياً على أنه لمسؤول أحد المجموعات الأمنية في “الجبهة الشامية” المدعو “خالد سمير حنظل” يظهر فيه التخطيط لتفجير مقر “أبو علاء الديري” التابع لـ “حركة نور الدين الزنكي” في مدينة اعزاز في ريف حلب الشمالي.
ـ دعا ما يسمى “المجلس المحلي” في مدينة اعزاز في ريف حلب الشمالي أهالي المدينة للخروج في تظاهرة تطالب بإخلاء المقرات العسكرية وإبعاد مستودعات الذخيرة عن أماكن تواجد المدنيين وإفراغ الدوائر المدنية لإعادة تأهيلها من جديد وفتح الطرقات وإزالة الحواجز. وتحدثت تنسيقيات المسلحين عن خروج تظاهرة في مدينة اعزاز في ريف حلب الشمالي ندّدت بالاقتتال الحاصل بين “الجبهة الشامية” من جهة و”حركة أحرار الشام” وفصائل مساندة لها من جهة أخرى.
ـ قال أحد المسؤولين العسكريين في “الجبهة الشامية” المدعو “أبو علي سجو” إن الخلاف الذي حصل بين” الجبهة الشامية” وبين “حركة أحرار الشام” في مدينة اعزاز في ريف حلب الشمالي انتهى بنسبة 90% وتم تحويله إلى لجنة قضائية، وأكد أن من استغل الخلاف هم فصائل “جيش الشمال، فرقة الصفوة، أحرار سوريا وحركة نور الدين الزنكي”، مشيراً إلى أن “الجبهة الشامية” تفاجأت بهجوم مباغت لهذه الفصائل على معسكراتها ومقراتها، كما طالب الفصائل المسلحة التي هاجمت مقراتهم أن تعيد لهم المعسكرات والمقرات والسلاح والذخيرة وأن تطلق سراح الأسرى.
ـ أصدر ما يسمى “اللواء 51 ـ الجيش الحر” بياناً أعلن فيه أنه يقف على الحياد من الخلاف بين “الجبهة الشامية” من جهة و”حركة أحرار الشام” وفصائل مساندة لها من جهة أخرى في مدينة اعزاز بريف حلب الشمالي.

إدلب وريفها:

ـ أُصيبت المواطنة سلمى مصطفى شحادة (45سنة) والطفلة سارة احمد خضر (9سنوات)، من بلدة الفوعة المحاصرة في ريف ادلب الشمالي جراء قصف المجموعات المسلحة للمصلين أثناء أداء صلاة الجمعة بعدد من قذائف الهاون من مواقعها ناحية مدينة بنش المجاورة، كما تم استهداف مسجد البلدة بالقذائف المباشرة. وأُصيب أيضاً المواطن أحمد محمد غزالة (42سنة) في بلدة كفريا المحاصرة في ريف ادلب الشمالي جراء سقوط عدد من قذائف الهاون مصدرها مواقع المجموعات المسلحة من ناحية معرة مصرين المجاورة.
ـ تحدّثت تنسيقيات المسلحين عن مقتل مسلحين اثنين جراء انفجار عبوة ناسفة بسيارتهما زرعها مجهولون على طريق أريحا في ريف إدلب الجنوبي.

حمص وريفها:

ـ اندلعت اشتباكات بين الجيش السوري ومسلحي “داعش” في محيط “تل الصوانة” و”حقل شاعر” و”حويسيس” في ريف حمص الشرقي استُخدمت فيها الرشاشات الثقيلة والمدفعية بالتزامن مع عدة غارات شنها سلاح الجو مستهدفاً تحركات التنظيم في المنطقة.