حيت حركة الناصريين المستقلين- المرابطون، في بيان، “القيادة الجزائرية، وفي مقدمها الرئيس عبد المجيد تبون، لوقوفهم الحازم والصارم بوجه العربدة الإسرائيلية، بالتسلل إلى أهم اجتماع يعقد على صعيد القارة الأفريقية، لمحاولة استغلاله إعلاميا وسياسيا على مستوى المجتمع الأفريقي والدولي، الذي تتعاظم فيه العزلة العالمية، للدولة المحتلة الإسرائيلية، على أرض فلسطين العربية، رغم الدعم الأميركي الحاقد والمعايير المزدوجة التي ينتهجها بعض الدول الغربية، وبخاصة الأوروبية، في ما يتعلق بحقوق الشعب العربي الفلسطيني، بحريته وحقوقه المشروعة على أرض فلسطين”.
أضافت: “إن هذا الحرص لأهلنا الجزائريين وقيادته، ليس كثيرا على من قدم كل ما يملك من إمكانيات بالروح والدم، من أجل فلسطين الحرة العربية”.
وقالت: “لكم من كل قومي عربي صادق ومخلص، كل التحايا والعرفان بالجميل”.