أصدرت عائلة الحاج حسن بيانا أعلنت فيه أن “المدعو محمد يوسف الحاج حسن لا يعبر بأفكاره الهدامة عن رأي العائلة، وإننا كعائلة نتبرأ من تصريحاته وتصرفاته المشبوهة التي لا تمت إلى الاسلام ولا إلى قيمنا وتقاليدنا بصلة”.
وافتخرت العائلة في بيانها بـ “انتمائها إلى الخط الاسلامي المقاوم، وبتقديمها الغالي والنفيس والشهداء في سبيل نصرة هذا الخط المبارك”، معتبرة أن المدعو محمد يوسف ليس من أبنائها.
وشكرت العائلة في بيانها المجلس الاسلامي الشيعي الأعلى على متابعته القضية، مثنية على دائرة الأوقاف في المجلس التي أصدرت بيانا بتاريخ 16/11/2016، ثبتت فيه بعد التحقق في الدوائر المختصة، بأن المدعو محمد يوسف لم يدرس في أي حوزة دينية، وأنه منتحل صفة رجل دين وأنه مثير للشبهات”.