اعتبرت “بلومبيرغ” أنه على الرئيس جو بايدن “ضرب السعودية بعد ميلها نحو روسيا وإعلان خفض إنتاج النفط”، وأن هذه الضربة “ستضرّ بالأمير الفخور” أكثر من التهديدات الأمريكية الفارغة له.
واعتبر الكاتب بوبي غوش في مقاله أنه يجب على الولايات المتحدة إنهاء الوضع “الخاص” للمملكة في السياسة الخارجية الأمريكية، وخفض مستوى العلاقات الدبلوماسية مع هذا البلد.
وأشار إلى أن السعودية يجب أن تتمتع الآن بنفس “الحقوق التقليدية” مثل ماليزيا أو بروناي.
وأضاف: “لا مزيد من العلاقات المصطنعة، لا مزيد من الشكر المزيف أو المراوغات الخرقاء”.
واعتبر أن هذه الإجراءات “ستضرب الأمير الفخور” أكثر من تهديد واشنطن الفارغ بالعواقب الوخيمة.
المصدر: وكالات