تتواصل ظاهرة العواصف الرملية والترابية التي تضرب العراق منذ نيسان الفائت التي ستصبح طبيعية بعد عقدين من الزمن، والعراقيون بدأوا بالتعايش معها حتى لا يخسروا أعمالهم.