الهروبُ من زحمةِ بيروتَ بالنسبةِ للقاطنينَ خارجَها يعيدُهم الى دورةِ الازدحامِ خلالَ سعيهم للعمل فيها يوميا، والحلولُ في أدراجِ المؤسساتِ الرسمية المعنية.